الراصد: ـ مستثمرون خصوصيون يتلاعبون بسعر العملة و الغذاء لإنهاك هذا الشعب الفقير المغلوب على أمره.
أغلب استثماراتهم في غسيل الأموال و تهريب المخدرات و الدواء المزور
ـ سياسيون يتقمصون صفة (سياسي) و يتبجحون داخل المؤسسات الدستورية و أمام وسائل الإعلام و مرآى السلطات الرسمية بالعنصرية و يبثون خطابات الكراهية دون مساءلة أو عقاب
الراصد: كتب الصحفي الشيخ المهدي أبنيجارة حول الخريطة السياسية التي أعدت وزارة الداخلية بسبك محبك يوطد النهج الدكتاتوري و نظام المشيخة التقليدية و يؤكد المحسوبية و الزبونية في العمل السياسي و التحايل على المسار الديمقراطي (المولود ميتا) في بلاد العجائب التي لا مبدأ سياسي فيها فيها غير (إعطيني و خذ من تحت الطاولة و ليذهب الشعب إلى الجحيم...
لا خير في أبناء وطن لا يغارون على وضع وطنهم ولا يتخذون من من لإلتقوهم وعملوا إلى جانبهم من أبناء الدول المتقدمة بنوها بسواعدهم وفكرهم وجهدهم نموذجا، ولا خير في نخبة لا تراقب تسيير وطنها وتنتقد من ساء السيير بشكل بناء وتقف بالمرصاد أمام تمرير القرارات والأمور السلبية، ولا خير فيها إن لم تثمن جهود إيجابية لأي عمل إن وجد يهدف لبناء البلد ويخدم المواطن ا
الراصد: توجد مناطق في انواكشوط يسيطر عليها اللصوص والعصابات الاجرامية المسلحة والخطيرة ، تزهق الارواح في وضح النّهار وعلى مسمع ومرأى من المارة ، معظم أفراد العصابات شركاء مع أفراد الشرطة ومحصلين لبعض الضباط الفاسدين الذين تفرضهم الواسطة والمصاهرة!!
طاعة شعبنا الطيب للحكام تجعلني أتساءل ساخرا طبعا، ماذا لو استيقظتم يوم غد أو بعده كما كنتم تستيقظون دائما على رئيس جديد، لكنه هذه المرة غريب أطوار(هم يأتون عادة فجأة كما تعلمون) ..تخيلوا ان الوافد الجديد غريب أطوار و استدعى زعماء القبائل وقال لهم وللساسة: سأشعر بالسعادة وبدعمكم لي اذا لبستم تنانير قصيرة،سيقولون: هي الأصل فنحن يمنيون أو أفارقة، والتنو
الراصد: تشعر العشرينية الموريتانية سهام يحيى بالندم على قبولها التواصل مع حساب لشاب، تعرفت عليه عبر مجموعة على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” في فبراير 2016، بعدما أوهمها بالزواج وتخلى عنها، عقب تواصلهما بشكل مرئي دون معرفتها بأنه يسجل اللقاءات بالصوت والصورة.
الراصد: لكل أمة عيدها الذى تفرح وتمرح لإطلاته كل عام… بل إن ” العيد ” تجاوز ” جغرافيا ” الأمم والشعوب ليصبح لكل فئة من الناس تشترك فى مجال معين من العمل عيد خاص بها .
فهناك عيد “العمال ” وهناك عيد ” الجيش ” وهناك عيد ” الشرطة ” وهناك عيد ” الطبيب ” وهناك عيد ” الصحافة ” الذي يطل علينا فى مثل هذا اليوم 3/5/2022 من كل سنة .