الراصد : لم يعد سرا على مايبدو إتجاه المملكة المغربية إلي محاولة إسعاف كيان مجموعة ” ج 5 ” ونفخ الروح من جديد في خارطة جسد بعض دول المجموعة المتهالكة والموجوعة بسلسلة انقلابات وإضطرابات سياسية وإجتماعية وإقتصادية تقودلتفكك إطار روابط المجموعة .
الراصد : عرف التصفيق فيما قبل التاريخ وكان من الإشارات التي سبقت الكلام وكانت له دلالات مغايرة للإعجاب الذي عرف به فى تاريخ البشرية وحتى يومنا هذا فقد دلت البحوث والحفريات الأثرية فى الحضارة المصرية القديمة على وجوده فى أجواء غناء ورقص
وهذه الصورة النمطية للمصفقين الطفيليين عديمي المهارات كالرقص والغناء وليسوا من أهل الحظوة من مال وجاه
الراصد: فخامة رئيس الجمهورية حان الوقت لوضع حد لنجوم عالم الفراغ والسطحية والتعميم والانسياق وراء الوهم
والمتلاعبين بمشاعر وأحلام البسطاء والمتاجرون بكل القضايا والهموم،
فخامة رئيس الجمهورية
تعقيبا على نتائج الدورة العادية للمجلس الأعلى للقضاء بعث رئيس حركة (إيرا) النائب البرلماني برام الداه اعبيد برسالة إلى الرأي العام عنونها ب : القضاء الموريتاني، ما بعد الإساءة إلى ولد إيديقبي وقوميته وما بعد دورة المجلس
الراصد : على مفوضية حقوق الإنسان وغيرها من المهتمين عندما تتحدث عن الترسانة القانونية الوطنية لمجابهة العبودية و مخلفاتها، خلال خرجاتها الإعلامية في مختلف المناسبات، أن تقف وقفة تقدير وإجلال للمحاكم المختصة بحماربة العبودية والممارسات الإسترقاقية التي شقت طريقها بكل نزاهة و مهنية، في سبيل فرض إستقلاليتها المستمدة من صلاحياتها القانونية بغية تكريس و
الراصد : تعاني مهنة كتابة الضبط في موريتانيا بل في دول شبه المنطقة من خلل عميق جر ذيله على مدلولها المهني ومعرفة طبيعتها وادوارها، وموقعها بين الوظائف الإدارية والقضائية المعروفة، وهو ما انعكس وينعكس على مختلف السياسات والإستيراتيجيات التي تتخذها الدولة ، وتسعى لها النقابات سعيا يختلف هو الآخر باختلاف مستوى الفهم لطبيعة هذه الوظيفة، التي لايدركها أغل
الراصد : يتعلق الأمر في الواقع بالتعليق علي القرار رقم 2020/118 القاضي منح الافراج المؤقت لاحد المدانيين في ملف إستنفد جميع طرق الطعن العادية وتم نقض القرار في الأصل الصادر بشأنه من طرف محكمة الاستئناف وإحالة القضية الي تشكيلة مغايرة وهي ذات التشكيلة التى أصدرت قرار الإفراج محل التعليق.
في الطريق إلى ولاتة، تمد الرمال أعناقها، معاندة مئات السيارات الفارهة التي انطلقت من العاصمة نواكشوط إلى تلك المدينة التاريخية الغافية بين آلامها الغارقة وآمالها التي لا تتجاوز طريقا معبدا، وشيئا قليلا من خدمات التعليم والصحة.