الراصد : كثر الحديث في أيامنا حول تركة ابن خلدون، الذي كثيراً ما ينظر إليه على أنه مؤسس علم الاجتماع الحديث، وتعتبر نظريته في العصبية والدولة، صالحة لقراءة التاريخ العربي الإسلامي، بل وفهم الواقع السياسي العربي المعاصر.
الراصد : غطَّت الطرائف الماضويّة لمولانا الدَّدو (موجة آزناگه) على موجة الغش في "ابريفه" وعلى تسريبات مواد امتحانها،.. آباء يغشّشون أبناءهم، وقال البعض ما هو أشنع من ذلك: أساتذة يغششون تلامذتهم!.
أليست كارثة أخلاقية ووجودية؟، أليست نكبة ضمير؟
الراصد : هكذا يعبر الأطفال ببراءة عن الواقع، لقد كانت استحقاقات 13 مايو 2023، قبلية بامتياز، وما ذهب إليه البعض من تثمين لدور قبيلته في إيصاله إلى المنصب الانتخابي تعبير شجاع يتقاطع مع براءة الطفولة هذه، ففي قوالبنا الذهنية لاوجود للدولة لأنها استقالت عن دورها في جميع المجالات.
الراصد : كتبت الأستاذة و المحامية اللبنانية (سندريللا مرهج) على صفحتها، و لسان حالها " إلى قادتنا اليوم": ....
#سندريللا_مرهج: مقطع من مقدمة بحث جامعي ساقدمه غداً في كلية العلوم السياسية(ادعوا لي التوفيق ) حيث أختم به سنتي الجامعية الاخيرة "اجازة" في اختصاص #العلوم_السياسية قبل بدء عام الماستر.
الراصد : من اهم اسباب تخلفنا في الماضي، وقبل ان نضع قطارنا الان على خط السكة الحديدية المستقيمة، عن ركب الامم حتى المجاور لنا منها من الجهات الاربع خداعنا لانفسنا و مغالطتنا لشعبنا لاقناعه باننا دولة ديمقراطية لانختلف فى ذلك عن دول الديمقراطيات الاصيلة، ويعتقد قادتنا ان الشعب لايميزبين الغث و السمين
ومهماتكن عند امرئ من خليقة
الراصد/ يعتقد بعض المثقفين " الدخن " أن حديثهم عن غبن شرائح معينة يكفي لحجز مقاعدهم كتقدميين ودعاة للعدالة ودخول جوقة السرك السياسي الوطني من بابه الواسع
صديقي المتثاقف الأدخن
الراصد : كنت من بين السواد الأعظم من الموريتانيين الذين انبهروا بخطاب إعلان ترشح محمد ولد الشيخ الغزواني، فاتح مارس 2019 وتمنيت له النجاح من اجل تحقيق تعهداته، خاصة أنه قال فى خطابه "إن للعهد عنده معنى".
الراصد : "لم يتبن قضاة جنائية داكار من الصفحات الأربع مائة وزيادة التي شكلت ملف اتهام أوسمان سونكو؛ حكما بالاغتصاب. لصالح المدعية آدجي صار. والمسكوت عنه في ذلك ليس نفي الوقائع وإنما ثبوت التراضي في تلك الخلوة المتكررة وماشابها.