الراصد : كتب النائب السابق و السياسي المعروف الكوري ولد احميتي مقالا مطولا من ثلاثة أجزاء تحت عنوان : " موريتانيا أولا "، يستعرض فيه تشخيصا للحالة الداخلية و الاقليمية التي يمر بها البلد
الراصد: كتب أحدهم حين توقف عمله المرتبط ب شبكة الإنترنت بعد قطعه، مطالبا بخلق مقاربات أمنية و اقتصادية دون إلقاء اللوم على أحد أهم موارد التنمية في العصر الحالي" الإنترنت"...
الراصد: ولدت موريتانيا ككيان مجهول الصفة وبقيت تدار طيلة فترة التربص من السنغال وعاصمتها سينلوي قبل منحها الحكم الذاتي وبعده الاستقلال على طبق من ذهب رغم تحديات الطامعين من كل فج وصوب وواكبتها قوة الاستعمار حتى وقفت على رجليها كدولة وليدة تواجه بطبيعة الحال تحديات جمة ومتجذرة منها ما هو داخلي ومنها ما هو خارجي تم التغلب على معظمها خاصة الخارجي منها ب
الراصد: خلال تصفحي لبعض المجلات القديمة لـ"جون أفريك"، وجدت مقالًا بعنوان "تهوين الموريتاني" بقلم فؤاد العروي، نُشر في العدد 2365، بتاريخ 7-13 مايو 2006.
بنشاب: أنا اخاف على بلدى من ثلاثة كوارث اصبح تحت تهديدها المباشر و يوشك ان تنقض عليه مجتمعة او منفردة
اولها الغزو الخارجي الدائم و المنظم منذ زمن طويل تحت عباءة الهجرة السرية و الجهرية و اللجوء الاضطراري
الراصد: تعرف الدول الديمقراطية الغربية التقليدية هذه الأيام تحوّلات ذات دلالات مستقبلية أكيدة، التحوّل الأول من الولايات المتحدة حيث لم تتمكّن الآلية الديمقراطية من منع وصول مرشحين اثنين كلاهما مثير للجدل، والتحوّل الثاني من فرنسا، حيث كادت اللعبة الديمقراطية أن توصل حزبا يمينيا متطرفا للحكم بما لذلك من انعكاسات سلبية على السياستين الداخلية والخارجية
الراصد : اطلعت على فتوى منسوبة للسيد الأمين العام لرابطة العلماء الموريتانيين، تتضمن إباحة ضرب قوات الأمن للمتظاهر ين وقتلهم في حالة عدم عدولهم عن إثارة الشغب. وبما أني عضو - عن غير استحقاق- في الهيئة التي يتولى هذا الشيخ الكريم أمانتها العامة رأيت لزاما علي أن أبين النقاط التالية:
الراصد : تعيش موريتانيا اليوم على مفترق طرق؛ إما أن يتنبه الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني؛ الذي أعيد انتخابه؛ إلى أن البلد على فوهة بركان من الأزمات المتراكمة منذ عقود؛ ويشرع في القيام بإصلاحات شاملة وعميقة؛ تقود البلاد إلى دخول مسار تنموي؛ قادر على النهوض بأوضاعها المتردية واللحاق بركب الأمم الصاعدة؛ التي حققت مكاسب تنموية وخرجت من دائرة التخلف؛ أو ي