الراصد : استعدادا و تحضيرا و تحسيسا حول الإضراب المزمع تنظيمه ابتداء من22الشهر المقبل، حشدت النقابة الحرة للمعلمين الموريتانيين بموريتانيا العشرات من منتسبيها في مدينة نواذيبو بحضور رموز وقادة نقابات التعليم الأساسي في المدينة.
الراصد: اصدرت حركة 25فبراير بيان شديد اللهجة يعري التحايل الممنهج على ثروات هذا الشعب المسكين و ضربه بكل ما اوتي من قوة في مقاتله عن طريق القمع و التنكيل و اسكات أصوات المرضى و الجوعى...
في مقال سابق عن متاهات المصلحة والوطنية خلصنا الي إشكال هل نحن مستعدون؟ولكن وماطبيعة ذلك الاستعداد؟
والاجابة علي كل هذه الاستشكالات يجب أن ننطلق من مسلمات وهل نرضخ لها ام ستطغى دائما تلك الأنا المقصية الأنانية والتي ستشتري كل بضائع الشيطان وتروجها في سوق الكراهية والخلاصة كما نشاهدها.
اعتبرت منظمة نجدة العبيد أن موريتانيا لا تزال بعيدة من بلوغ الهدف المطلوب للقضاء على العبودية، وقالت المنظمة في بيان لها بإحدى المناسبات العالمية لتخليد اليوم العالمي لتحرير العبيد حيث عبرت المنظمة عن أسفها لما اعتبرته تغييباً لدور المجتمع المدني كمراقب ومكمل لدور الدولة في الميادين التنموية كلها وخاصة الجانب الإنساني والحقوقي.
الراصد : أصبح الإعلام قوة مؤثرة ومهيمنة في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وكما انّه بعد اكتشاف الطباعة دخل الإعلام معترك الحياة وأصبح من أهم أدوات وسائل التأثير على الرأي العام وبالتالي على الأخير أن يقوم بممارسة ضغوط على الحكومات لكن هذا الدور انتقل بعد الثورة الصناعية وخاصة مع انتشار الحركات التنويرية التي ظهرت بعد الثورة الفرنسية
الراصد: ما كان لمتصدري مشهد انتفاضة الشرف وقيادتها من مقدمي خدمة التعليم ومن حولهم من المناضلين الشرفاء ممن تبنى النضال منهجا وسبيلا مفروشا بالأشواك والعقبات، أن يتخلفوا عن ذلك المنهاج، ولا يرغبوا ببديل يصون لهم من ماء الكرامة غير الذي أراقته وزارة التهذيب، بتماديها في سياسة التصامم والتجاهل رغبة في امتصاص غضب تولد من معاناة وبؤس معيشي مترد إلى أبعد
الراصد: في إطار ما كنا قد وعدناكم به في #وكالة الراصد الحقوية# من قراءة في تاريخ وحضارات شعبنا و مكوناته و تعريفا بشرائحه من باب استحضار تاريخ كل مكون حيث كنا قد اعددنا عنصرا عن مكون "الفنانين"/إيكاون بالمصطلح الشعبي و الدور التاريخي لهم في استنهاض الهمم و الحث على التعاضد و التلاحم.
تميزت سنة 2020 بميزات استثنائية في تاريخ الوطن حيث شكلت بداية عهد جديد سمته الطاغية شمولية الكوارث الصحية وضعف الأداء السياسي وهيمنة دعاة الرجعية على صناعة القرار او بالأصح إعداده ، وكذلك ازدياد التنديد والتظاهر من خارج الأطر السياسية التي ظلت تؤطر الاحتجاج وتوظفه لصالحها وفق طموح وغايات قادتها ردحا طويلا من عمر تلك الاطر ( الاحزاب ) كما ان انعكاس
الراصد: الحديث عن ظهور خطاب الكراهية بين الأشقاء يستدعي منا البحث عن أسبابه وعلاجه ،من خلال الابتعاد عن إثارة تلك الأسباب ، ومن أهم تلك الأسباب عدم الاعتراف بوجود مشاكل بين الأشقاء ، والقفز على وتيرة الاتهام بالعنصرية أحيانا وبالفئوية أحايين أخرى مما يزرع شُحنات يسميها البعض منا بخطاب الكراهية ويعتبرها أصحابها ردة فعل على مستوى التعامل مع آلامهم ، ت