الراصد : ان الحديث عن المرأة الموريتانية بصفة عامة هو حديث عن موضوع متشعب ومعقد. لأنه ليس هنالك شيء يمكن ان نطلق عليه المرأة الموريتانية إلا اذا كان ذلك من باب التعميم او التجوز فاختلاف الثقافات له دخل واضح في تحديد سلوك المرأة.
الراصد : اليوم الوطني لـ”مناهضة” الرق، الذي احتُفل به يوم 6 مارس من كل سنة من قبل نظام محمد ولد عبد العزيز، يهدف، أصلا، إلى إلصاق التهم بالحراك الانعتاقي. يتعلق الأمر بخلية أزمة موجهة لزرع الشكوك في الرأي العام من أجل التلبيس على الكفاح ونزع الثقة من المناضلين.
rassed : Qui est visé par Lo Gourmo quand ce dernier affirme que « la culture de la haine dessert d'abord toutes les composantes de notre peuple, en particulier les pauvres et les déshérités dont l'unité est la condition de tout changement progressiste sérieux dans le pays. »
الراصد : لقد بات من الضروري أن تعامل المرأة الموريتانية كشريك فعال في التنمية على أساس مبدأ تكافؤ الفرص بين الجنسين و ليس ضمن ما تقره نسب و أرقام افتراضية.
الراصد : في حلقة نقاشية شاركت فيها مؤخراً بعمان حول مآلات الانتفاضات الاحتجاجية التي عرفها العالم العربي في السنوات الأخيرة، تركز الحديث حول سبب فشل ما سمي ب«الربيع العربي» الذي أفصي في ساحات عديدة إلى انفجار الكيان السياسي للدولة واندلاع موجة غير مسبوقة من الفتنة الأهلية والصراع الداخلي العنيف.
الراصد : ليس غريبا ولا مستبعدا ان تتبع لجنة تم اختيارها على اسس غير سليمة منهج الانتقائية والاقصاء لمن لا يرتبط بها قبليا ولا جهويا ولا يربطه خيط سياسي بالقائمين عليها .
الراصد : احتج عدد من الأساتذة زوال اليوم الخميس أمام وزارة الوظيفة العمومية بنواكشوط، منددين بما وصفوه بـ"مماطلة الوزارة في فتح المفاوضات مع النقابة من أجل نقاش بنود العريضة المطلبية للأساتذة".
ورفع الأساتذة لافتات ورددوا شعارات تدعو للإسراع في قرار نظام أسلاك التعليم الثانوي بالصيغة التوافقية لسنة 2012.
الراصد : إنّ الاحتلال في أيّ بلدٍ من العالم لا يتحقّق بسبب قوّة المحتل وجبروته فقط، بل عن ضعفٍ أيضاً في جسم البلد الذي يخضع للاحتلال، وهو أمرٌ بات يُعرف بمصطلح “القابلية للاستعمار أو الاحتلال”. وبالتالي، فإنَّ كلاً من العنصريْن (قوّة الغازي وضعف المغزوّ) يؤدّي إلى تقوية الآخر.
rassed : L’actualité mauritanienne, du mois de février, qui coïncide avec le 54ème anniversaire du ”manifeste des 19”, est dominé par un débat sur la question nationale et sociale ou autrement le problème de la cohabitation en Mauritanie.