الراصد: البارحة سهرت أمام الشاشة في انتظار مشاركة بلادنا في الألعاب الاولمبية وليتني لم أفعل. ليس طبعا هذا خطأ الفتاة التي مثلت موريتانيا، لقد بذلت المسكينة أقصى ما في وسعها، ولكنه خطأ من أصر على إرسالها.
الراصد: لو قامت الجهات المختصة بإرسال لجان تفتيشية إلى الداخل الموريتاني وتحديدا -المراكز الإدارية النائية وتراجع حسابات ميزانية البلديات في هذه المراكز الإدارية والمقاطعات ، ستجد أن العمدة ومستشاريه أصبحوا أثرياء ولهم رؤووس اغنام وسيارات رباعية الدفع وبعض المشاريع الصغيرة المدرة للدخل في الأسواق الشعبية وسيجدون المواطن المسكين لازال يحمل القوارير من
وقع ما وقع بولاية لعصابة وتحديدا "" إعدادية كيفه2"" بكيفه عاصمة الولاية حيث تم ضبط طالب و هو يهم بالدخول الى مراحيض مركز الإمتحان المذكور من طرف رئيس لجنة الإشراف على إمتحان الباكالوريا بالمركز و شرطي من أمن مراقبة المركز...(الطالب) او المعني كان يحمل محفظة ظهر تحتوي أوراق بها أسئلة و حلول لمادة العلوم و الأغرب أن المحفظة بها إضافة لما ذكر مبلغا مال
الراصد: من المحزن ان ترى هذه النخب التي صدعتنا بالمعارضة و دعوات الإصلاح و التي استطاعت بأساليب لا يتقنها إلا "الميكافيليون" أن تنفث إلى كل التشكيلات السياسية في البلاد و أن تسيطر على الحياة العامة بالرغم من تناقض أطروحاتها و زيف وعودها و شعاراتها؛ أن ترى هذه النخب "المدورة" و الفاقدة لكل قيم الرجولة و الشرف هي التي تقرر لوحدها مستقبل البلاد.
حينما تسري ألسنة اللّهب في الهشيم فلا منطقة آمنة ولا جبل يعصم من الغرق في جحيم الانتقام المتبادل وعلى الذين يستطيعون ـ إلى حين ــ إطفاء الفتيل قبل أن يخرج الحريق عن السيطرة أن يتدخلوا فلا احد مستعد أن تعلق عليه إخفاقات الجمهورية التي ولدت بتشوهات خلْقية وخُلقية عميقة ظلت مهملة إلى أن اتحدت فرصة العولمة مع إرادة إتاحة التغيير والسكوت عن زفراته ال
الراصد: كتب القاضي : محمد ينح محمد محمود فال المستشار باستئنافية آلاك...
بسم الله الرحمن الرحيم
حديث في الحراسة النظرية
الحراسة النظرية هي إجراء بموجبه يُخضع ضابط شرطة قضائية شخصا رهن الاعتقال في مكان مخصّص لذلك كثيرا ما يكون محلّ عمل الضابط لأسباب معينة ولمدد محدودة ويستمد الحديث عن الحراسة النظرية أهميته من أمور منها:
الراصد: بكل أسف يسارع نظام النكوص والتردي قيادة البلاد بخطى متسارعة إلى عهود بائدة من الديكتاتورية والاستبداد؛ وسط صمت متمالئ من أحزاب ومنظمات ونخب كانت وإلى الأمس القريب تدّعي حمل لواء النضال من أجل توسيع دائرة الحريات وتعزيز مبادئ الديموقراطية وحقوق الإنسان.