- مائة يوم من الهزال والذكريات المخزية .. سيكتب التاريخ هذا ، ولكننا لن نقرأه ! - وسوف نمضي وكأن شيئاً لم يكن !!
- مائة يوم: أظهر العالم أجمع خلالها، أولوية الإنسان ، كنقطة مركزية لوجود الدول، تورع الجميع حتى المافيا في صقلية، تورعوا عن السرقة، وعن أي فعل يمكنه أن يمس من كفاف الناس في زمن الوباء!.
ونحن ماذا فعلنا؟
الراصد : على كل حال يجب تشكيل المحكمة السامية تنفيذا لمقتضيات الدستور وطالبنا وسنطالب باحترام الدستور,,.لكن لا علاقة للمحكمة السامية بالنظر في قضايا النظام المنصرف لأن المادة 93 واضحة وتتحدث عن رئيس الجمهورية وليس عن رئيس سابق للجمهورية.
سطّر انطلاق القنوات الفضائية العربية في مطلع التسعينيات من القرن المنصرم فصلا جديدا في تطور الإعلام المرئي؛ إذ أضحت القنوات الرسمية العربية بخطابها الديماغوغي جزءا من الماضي الذي لا يندبه أحد! كما اقتضى ذلك الانتشار الجغرافي الواسع وما أعقبه من تصاعد ملحوظ في نطاق التأثير مراجعة شاملة للاستراتيجيات والخطط التنفيذية الإعلامية.
الراصد - الحرية ثمرة النضال وملك مشاع الاستئثار به يكون فقط بتعميم شموليته و صدق ترسيخه ومباركته لكل المناضلين دون منٍ و دون أذى ومن أهم ما حققت أجيال الوطن ونخبه من مكاسب لا يمكن احتكارها ولا يمكن إنكارها ولا تحويرها ، مكسب الحرية وهي من أهم المكاسب عموما لأنها من أسس البنيان السليم والعيش الآمن المشترك والعدل المنشود حتى وان بدت في بعض حالات الان
الراصد : بعد ظهور أولى حالات الإصابة بهذا الفيروس الوبائي (جائحة كورونا العالمية ) في شهر آذار / مارس 2020 ظنّها الملاحظون والمعنيون من المتتبّعين في منظمة الصحة العالمية بأنها ليست سوى حالة مرضية عابرة كعبور سائحي موسم قطف ثمار النخيل (موسم الكيطنة) بمدينتي شنقيط المجد و أطار الأصالة الآدراريتين.لكن مع مرور الأيام وتعاظم انتشار هذه الجائحة وتكريس ال
الراصد : في الوطن حراك شرس وإستعداد لحدث غامض مرتقب هيأت له النُّخب أرضيَتها الزلقة وراهنت بالشعب علي كسب رهانه وهي تدرك جيدا أنها توشك أن تخرج من مواقعها لفشلها الذريع في تحقيق الإصلاح وتوعية الشعب وحفظ حقه في وطنٍ قوي آمن وفي حياة كريمة تتيح للجميع نفس الفرص وتوفر مستلزمات الحياد وتوزيع العدل بإنصاف حتي نضمن تأسيس وتدعيم بناء وطن قومي قادر علي تلبي
نعى النعاة،في الساعات الأخيرة ،الدكتور محمد محمود ولد امّاه..عرّفه هذا ب"رئيس الهيئة الأولومبية" وذلك،ب"أساذ الاقتصاد،بجامعة نواكشوط" وأخرون،ب"عمدة نواكشوط السابق والمترشح الأسبق،لرئاسة الجمهورية،في مواجهة معاوية ولد سيدي أحمد الطايع"...وعاد البعض،ل"سرعة بديهته ونكاته الطريفة وحزبه الشعبي ومواقفه الرافضة،بجرأة لإملاءات مؤسسات" ابريتن وودز" ونفوره الش
أخيراً اتفق الجميعُ مكرهاً طبعاً على ضرورة التعايش مع الكوفيد المستجد، لتنتهي المعركة ربما بأكثر النتائج تكرارا في الطبيعة «لا غالب ولا مغلوب»...
لستُ أدري لماذا استحضرت هذه العبرة وأنا أفكر في التضامن مع بعض (بل كل) معتقلي الرأي...