الراصد: قرأت مقالا منسوبا للدكتور محمد إسحاق الكنتي، يعلق فيه على ما أثاره المستشار السابق لوزارة العدل، أحمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا حول وثيقة تهريب العملة الصعبة.
الراصد: في أحد أيام العمل توجهت إلى الثانوية أستغل سيارتي الخاصة المعفاة من الرسوم الجمركية تقديرا لمكانتي وتثمينا لمهنتي كمدرس، صادفت نقطة تفتيش على الطريق فقدمت لهم بطاقتي المهنية البيومترية الجميلة التي تحمل شعار الجمهورية الإسلامية الموريتانية وتكسبني إحتراما وتقديرا لدى السلطات الإدارية والأمنية، فسمحوا لي بالمرور بعد تقديم التحية، واصلت طريقي
الراصد: أعلن المستشار السابق لوزارة العدل، احمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا في بيان أصدره اليوم، موجه للرأي العام، أن الشرطة أبلغته بإحالة ملفه للنيابة التي من المقرر أن يمثل أمامها غدا الإثنين.
الراصد/ : واهم من يظن أن الوطن يبنى بالكلام، وأن إسكات سماسرة السياسة والانتفاعيين من منافقين ومتملقين، يوفر للمواطن حاجياته وللوطن نماءه وتقدمه.
الحل فقط، في حكومة من ذوي الكفاءات المهنية والعلمية والوطنية، هذه وحدها القادرة على الإقلاع بالبلد، من مستنقع النفاق والفساد والخراب ...
الراصد: إخلاء سبيل المستشار السابق لوزير العدل، أحمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا يدعم صحة موقف المستشار الذي حاولت وزارة العدل في بيانها أمس شيطنته و إظهاره و كأنه عدو للدولة و يضمر السوء لها لانه كشف ما يصمت عنه الآخرون.
و اليوم ثبت لأولئك المتربصين برجال الحق، أن العدو الحقيقي للدولة هو من يغيّب الحقائق عن الناس.
الراصد: ذكرت وسائل الإعلام اليوم أن جمهورية الجزائر الشقيقة رفعت عقوبة مضاربي السلع الغذائية وغيرها لتصل إلى 30 سنة سجن نافذة ، فكم سنة ضوئية سجن يستحقها المضارب الموريتاني الأكثر جرأة و الأقل حياء و خوفا من العقوبة ؟!.
الراصد: تشهد العاصمة نواكشوط وضعا جديدا منذ أيام تزامنا مع انطلاق الحملة الرابعة للتلقيح ضد فيروس كورونا...
نعم صحي و مدني ان يأخذ كل مواطن جرعته من اللقاح ضد الفيروس....
لكن دون ضغط و تهديد، و اعتبار لظروف صحية يعيشها بعض المواطنين لا يجب إغفالها و لا تجاهل عواقب التلقيح و آثاره الجانبية على صحة هذه الفئات من المواطنين...
الراصد:ابْتداءً أنبه إلي نقطة التعجب (! )التي جعلتُ مع الاستفهام (؟) بعدما تعجبت من تغيُّر حالة أمّة الدّين والعلْم التي مكان التّعلّمِ جعلت التّكسّبَ!ّ!
سنة 1972 أو 1971 كانت نتائجُ دخولِ السّنة الأولي إعدادي تذاعُ عبر إذاعة الجمهورية الإسلامية الموريتانية وكان النّجاح فخْراً للتلميذِ وذويهِ ومجتمعه ومؤشرا علي مسُتقْبلٍ كريمِ.
الراصد : قصدت اليوم، وأنا أرتدي لثاما محكما، أحد أسواق العاصمة تعودت -منذ بعض الوقت ولله الحمد- أن أقتني من أحد محلاته بعض المواد الاستهلاكية. وفور تجاوزي مدخل السوق الخارجي، اعترضني بلطف شخص طيب المظهر وطلب مني أن أتسوق من محله التجاري.