الراصد : استدعت مفوضية الشرطة بمركز انتيكان الإداري التابع لمقاطعة اركيز في ولاية اترارزه، الناشط الزنجي آمادو اكليدور سي، بسبب تدوينة نشرها مساء الجمعة.

واعتبر آمادو سي في تدوينته أن كل القيادات الإدارية والقضائية والعسكرية بالولاية، هم من شريحة اجتماعية واحدة.

rassed : Je ne sais si je dois vous entretenir de ce trio : le Bond, la Broute et le Trouent

rassed : Cette polémique suscitée autour du mot ‘’Apartheid’’ que révèle-t-elle ?

الراصد : لا بوادر لتوافق قريب بين المعلمين و الوزاره الوصية عليهم
لقد تمت مضايقة غير المضربين اكثر المضربين انفسهم
ان ما تشهده مقاطعة تيارت في ولاية انواكشوط الشمالية من الظلم للمعلم يتجاوز حدود اللباقة وحتي حدود الانسانية

يا مجانين هذا البلد الآمن إن شاء الله، ويا عقلاءه انتبهوا واستفيقوا من غفلتكم..

لسنا بحاجة لجبهة أو منظمة أو تنظيم للدفاع عن البيظان، ولا للدفاع عن لحراطين، ولا للدفاع عن الزنوج، ولا للدفاع عن عربنا أو عجمنا..

الراصد : كان الامل، وما زال، ولن يزال حادي مسيرة الشعوب والمجتمعات والدول، نحو اهدافها القريبة والبعيدة؛ ولقد قادت الآمال العراض، مجتمع الدولة الموريتانة الحديثه، على دروب مسيرته المرتجلة التي بدأت فبل ستة عقود من الزمن، وجد بها السير نحو مستقل لم تتضح معالمه يومئذ، بما يكفي؛ لكن غيمة الآمال التي أظلت المسيرة المترددة، مبشرة بالخصب والنماء والتقدم، ك

الراصد : - زيادة الدين العام في ظرف ستة اشهر بـ 167 مليار أوقية بالإضافة إلى ملياري دولار من الإمارات مع ما سيزداد به حطب "الصيدة الفايتة" من رحلة التسول القادمة إلى السعودية .

الراصد : النضال ضد الاستبداد والفساد؛ يقيوم على تعرية الأنظمة الاستبدادية وخلق الوعي لدى أفراد الشعب بمخاطره وضرورة التصدي له؛ بوصفه ضد كرامة الإنسان وعدو لتقدم الشعوب وازدهارها؛ وأنه هو الأب الشرعي لكل أنواع الفساد؛ الذي ينتج ويرعى استمرار الثالوث اللعين:
الجهل
والفقر
والمرض.

الراصد : أخفقت موريتانيا أصلا في اختيار شركاء إستراتيجيين قادرين على توطين تقانة الإتصالات و مواكبة تطوراتها المتلاحقة، فأختارت و كان اختيارها "مدفوع الثمن" شركاء استراتيجيين ثانويين من نفس مستوى موريتانيا الفني.

الراصد : إن إحدى أهم مشاكل البشرية اليوم هي أن التقدم المادِّي لم تصحبه الروح الأخلاقية، فالحضارة المادية بلا أخلاق تدمر نفسها، التاريخ يقول ذلك: يمكن أن نتقدم ماديا، ولكن إذا لم نبث في هذا التقدم روحا أخلاقية فإن هذه الحضارة تعود على نفسها بالتدمير.