من تابع معركة لي الأذرع، بين وزير الصحة، وأباطرة موردي الأدوية وأصحاب الصيدليات؛ يدرك كم هو صعب على هذا المجتمع تقبل روح القوانين، بله تطبيقها.
فكيف بوزير لم يزد، وأن فعَّل نصوصا قانونية كانت موجودة قبله، ورأى أن روح الإصلاح بهذا القطاع الحيوي، الذي يمس الحياة اليومية للمواطن، والمسمى بالصحة، ينبغي أن تنطلق من هذه المرحلة؟