تصادف الإنسان في حياته أصناف من البشر على اختلاف مشاربها و كلهم ميسر لما خلق له.. فمنهم الشخص المثالي و منهم من هو دون ذلك، ومهما بلغ الإنسان من التعلق بغيره..
فإنه لا يمكنه أن يحجب عن نفسه ما يطفو على سطح شخصيته من صفات سلبية... وتلك سنة الله في خلقه: فالسلبيات أكثر وضوحا و لمعانا من الايجابيات.