الراصد: 3000ثلاثة آلاف طن من الاسماك يوميا تأتي بها سفن الاتراك.
حوالي 55سفينه وكل سفينه تتراوح حمولتها بين 400و500طن ويمتلكون رخص لصيد المنطقه 2 يعني الشواطئ حتى عمق اربعة امتار

الراصد: لفتت انتباهي هذه المسکينة تأكل القمامة وتطعم منها صغارها. 

بنشاب : طوال عقود ظلت منطقة الشرق الأوسط ساحة تنافس على النفوذ والمصالح بين الولايات المتحدة وروسيا في ساحات الصراعات المختلفة.

شركات الموت في السفاريات بعد تلويثهم للبيئة وضربهم عرض الحائط لكل إلتزاماتهم السابقة للمجتمع المدني وللسلطات بولاية تيرس زمور هاهم الآن يبدؤن مرحلة جديدة من الجشع تتمثل في مزاحمة المنمين في مياه حاسي أناحيم البئر الوحيدة التي يشرب منها الحيوان في هذه المنطقة بعد حاسي لعوج بمباركة من السلطات الإدارية في افديرك وازويرات وما تغاضي أصحاب الزيارة الأخيرة

الراصد: حذر المهندس البحري الهيبه سيد الخير من تصحر المحيط قائلا أنه خلال العقود الماضية تم استغلال موارده بأبشع الصور وجلبت اساطيل الشرق والغرب لتتفنن في استعمال الشباك والتقنيات المحرمة في أغلب دول العالم مما أدى إلى تدهور الموايل الطبيعية ،واضطراب النظم البيئية و انعكس بتراجع حاد لتلك الموارد مما قد يفضي لتصحر كارثي للمياه حسب قوله.

الراصد: علم موقع "تجكجه إنفو" أن أحد البنوك كان بصدد رفع دعوى قضائية ضد أحد وزراء الحكومة الحالية بسبب مماطلته في تسديد ديون اقترضها من البنك.

وأكدت المصادر أن البنك قرر توكيل أحد محاميه لتقديم شكوى من الوزير خلال الأسبوع المقبل.

وحسب ذات المصادر فقد بادر الوزير إلى تسديد الديون المترتبة عليه قبل أيام قليلة من تقديم الشكوى.

الراصد : يناقش قياديون في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية وضعية مسؤول تنظيمه المحامي محمد محمود ولد لمات إثر تعيينه على رئاسة لجنة التنظيم بمركز تنظيم منطقة نواذيبو الحرة.

الراصد : فخامة الرئيس

الراصد: حسب بعض المصادر فإن السبب الحقيقي للتصعيد ضد الأمين العام لرابطة الدبلوماسيين ومتابعته الحالية هو تحدثه بشكل علني عن قضية هذه الثروة الهائلة التي نزلت على وزير الخارجية فجأة وعلاقتها بمهمته الأممية في اليمن خصوصا أن الحوثيين في فترته الأخيرة أبلغوا الأمم المتحدة بشعورهم بانحيازه ضدهم وأنهم لم يعودوا يقبلونه كوسيط، ولما لم تبادر الأمم المتحدة

الراصد/: ظهر الأربعاء الماضي أنهى مجلس الوزراء مهام ثلاثة موظفين بارزين، هم المدير العام للعقارات وأملاك الدولة، والمدير المساعد لإدارة العقارات، والمدير العام للإسكان والعمران، فيما أقيل سبعة أشخاص لاحقا من قطاعي المالية والإسكان ضمن تداعيات ما وصف بـ"فضيحة القطع الأرضية البيضاء" في أحد أحياء تفرغ زينة الراقية.