الراصد: تداولت المواقع ونشر المدونون خبر منح سلطات المنطقة الحرة صفقة نظافة مدينة نواذيبو قبل أيام لرجل " الأعمال " زين العابدين ولد الشيخ أحمد، ولم يستغرب الكثيرون الأمر بل ذكروه من باب تكرار منح الرجل الصفقة تلو الأخرى وكونه حجز له نصيب الأسد في الصفقات العمومية ( تراضي كانت أو مناقصة ) .... إلى هنا يبدو الأمر معتادا .
الراصد: أفادت مصادر إعلامية أن ثلاث شركات من أصل سبع مشاركة في مناقصة نظافة مدينة نواذيبو قدمت اليوم الاثنين طعنا لدى مركز التنظيم بالمنطقة الحرة ضد نتيجة اعلان الصفقة .
وتؤكد مصادر الموقع أن الشركات التي في نتيجة المناقصة هي :
الراصد: النافذ الهاشمي ولد الشيخ سيداتي المدير العام للوكالة الموريتانية للأملاك المعدنية والبحث الجيولوجي هو أحد الركائز المدنية للأنظمة العسكرية الفاسدة وهو رقيبها على الثروة المعدنية منذ عقود …….
الراصد: طوق الأمن الوطني صباح اليوم أقسام المحاسبة والصندوق بالإدارة العامة لميناء شاطئ الراحة في انواذيبو ومنعت الموظفين والعمال من دخول هذه المكاتب.
ويأتي ذلك على خلفية التحقيق الذي تقوم به شرطة الجرائم الاقتصادية مع المدير العام لهذه المؤسسة السيد محمد فال ولد يوسف بعد التقرير الذي رفعته مفتشية الدولة المتضمن لتهم اختلاس.
الراصد: عطفا على المقطع المتعلق بنداء استغاثة ساكنة لعيون التي تعاني مع العطش .
كتب أحمد المختار أمد ( مدون من الحوض الغربي ) :
هنا مقبرة صهاريج المياه، حيث الإهمال والعجز حتى عن صيانة هذه الصهاريج رغم أهميتها في توفير مياه الشرب لأحياء في مدينة لعيون يستمر انقطاع المياه عنها مدة 8 أشهر متواصلة مثل أحياء ( الجديدة - لكنيبة ....)
الراصد: أثناء " خطبة " رئيس حزب الخراب أمس أمام البؤساء المغلوبين على أمرهم خلال مهرجان " تسويق الوهم " ، تذكرت تصريحاته حينما كان وزيرا للتنمية الريفية في عهد نظام ولد الطائع، فقد كان ولد اعمر طالب حينها لا يفوت فرصة للحديث عن وعود وبرامج وانجازات ولي نعمته آنذاك، تماما كوزير الطاقة والمعادن عبد السلام ولد محمد صالح الذي ذكرني خطابه قبل أيام بمدينة
الراصد : سلطت الكاتبة والمدونة المعروفة خديجة منت سيدينا الضوء على ما يحدث من تجاوزات في إحدى أهم المؤسسات الخدمية في البلاد وعلى مغالطة كبار المسؤولين فيها لرئيس الجمهورية.
وجاء في تدوينة على صفحتها في الفيسبوك ما يلي :
إخوتي الكرام، السلام عليكم
بسم الله وتوكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله،