الراصد : تابع #الأشيب بكل روية قضية استاذ مؤسسة الإمتياز 4 الفيزياوي #عثمان_اندوم و الطفل
#عبد_الرحمن الحسين سيد المعتدى عليه
كما تابع تفاصيل الشكوى المقدم ضد فعله المشين و ما شملته من مراوغة ذلك المحترم
و أحايين اخرى خروجه عن عوالم تهذيب الخطاب إتجاه تلاميذه و وكلاءه
و إذ اربط تلك الحادثة للا إنسانية بمستويات الإنحطاط الذي وصل إليه المنكب المبتلى
و قساوة قلبه جراء #النفسنة العاكسة لظروفه الحياتية الصعبة و ضغوطه المتزايدة
و إذ أدينها و استهجن حمية الجاهلية التي أخذت نقابة #سيبس المنتمي إليها ذلك الفزيائي
فإني أحمل أيضا وزير #المدرصة_الجمهورية و #قضاء المنتبذ القصي و نظام #شمعات الوهن
كل المسؤولية القاانونية و الأخلاقية حيال صمتهم الوقح عن تلك الإهانة
التي تلقاها ذلك الطفل و والده في الحرم المدرسي و في مخافر الشرطة .
لكن بالمقابل أركن في إدانتي إلى #السلام و #الصلح بين الوكيل و الأستاذ و الصلح خير
غير أن ذلك يتطلب حتما اعتذارا واضحا و صريحا من #الجاني للمجني عليه
و حتمية وضع حد لتصرفات ذلك المحترم اتجاه تلاميذته و وكلاءهم فالتهذيب قبل التعليم
و العقل قبل العضلات و #النفسنة لا تدار بها الأمور...
#كامل_التضامن