أيها الشعب الموريتاني إياك أن تنسى أن الأغلبية في البرلمان تخلت عنك وهي تدوس على الدستور طلبًا لرضا رئيس تخلت عنه وسجنته !!
وإياك أن تنسى أنها تخلت عنك حين اقتطعت عشرات المفسدين الناهبين لثرواتك من تقريرها عن الفساد !!
من اكبر محن الوطن إعاقة ظلم الإنسان لأخيه الإنسان على أرضه قبل تأسيس الدولة وبعد قيامها ومحاولة تطبيق فكرتها وتنفيذها من لدن أبناء مجتمع عانى كثيرا وسلبته الحياة القاسية الكثير من خصائص البشر الإيجابية والمميزة ولم يعرف مزايا العيش المشترك الآمن خلال رحلة الشتاء الطويلة على أديم الأرض القاحلة من دعائم الأمن و من محفزات الاستقرار الداعية الى التمكن م
الراصد : مشاكلنا ليست غامضة أو بعيدة كمشاكل اليابان والولايات المتحدة، أو المغرب والجزائر، حيث الاحتباس الحراري، والميزان التجاري مع الصين وأوربا، ومخاوف الذكاء الاصطناعي، والصراع جيوسياسي...
الراصد : حاولت جاهدًا ان افهم دعم المعارضة التقليدية وبعض السياسيين وصحافة بنكيلي للنظام الحالي، وسبب تفضيلهم للرئيس الحالي : محمد ولد الغـزواني على الرئيس السابق : محمد ولد عبد العزيـز، فلم اجد غيـر تفسير واحد وهو الانبطاح والبحث عن المصالح الشخصية
الراصد : لم أَعِد أحدا يوما بنشر وثيقة، لأني لا أرى في ذلك فائدة عملية ولا إضرارا بالفساد. فكم من وثيقة مثلها نشرت، من جهات رسمية وغير رسمية دون جدوى. ولا أرى في الاستعجال فائدة ولا تأثيرا في الأمور.
الراصد: قرأت مقالا منسوبا للدكتور محمد إسحاق الكنتي، يعلق فيه على ما أثاره المستشار السابق لوزارة العدل، أحمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا حول وثيقة تهريب العملة الصعبة.
الراصد: في أحد أيام العمل توجهت إلى الثانوية أستغل سيارتي الخاصة المعفاة من الرسوم الجمركية تقديرا لمكانتي وتثمينا لمهنتي كمدرس، صادفت نقطة تفتيش على الطريق فقدمت لهم بطاقتي المهنية البيومترية الجميلة التي تحمل شعار الجمهورية الإسلامية الموريتانية وتكسبني إحتراما وتقديرا لدى السلطات الإدارية والأمنية، فسمحوا لي بالمرور بعد تقديم التحية، واصلت طريقي
الراصد: أعلن المستشار السابق لوزارة العدل، احمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا في بيان أصدره اليوم، موجه للرأي العام، أن الشرطة أبلغته بإحالة ملفه للنيابة التي من المقرر أن يمثل أمامها غدا الإثنين.