الراصد: ألم يكفيهم زيادة الأسعار على المواد الغذائية و قتل الشعب معنويا و ماديا حتى أصبحوا يدخلون المواد الغذائية منتهية الصلاحية إلى تطور جديد و هو بيع المواد الغذائية التي بها مواد سامة للإجهاز على هذا الشعب...
طالبت سيدات مرصة كابيتال بخلاصهن وتطهير السوق المركزي الوحيد في انواكشوط، من إمبراطور الفساد والاستغلال المسمى دحمان. الذي عاث دمارا وتخريبا في هذه المعلمة التجارية..
تجدر الإشارة إلى أن دحمان يمارس ذات جريمة استغلال النفوذ نظرا لقرابته مع الرئيس الغزواني..!
الراصد: بهذا تضيع هيبة الدولة و تدنس سمعتها باسم رجال أعمال وهميين يقومون بالتحايل على شركات أجنبية في الوقت الذي يوجد فيه انفتاح على السوق الموريتانية من الجزائر...
ألا يخيف هذا المستثمرين و الممولين الذين ينوون الدخول إلى البلاد و الإستثمار فيها....؟؟؟
أين الجهات المعنية بالرقابة و المتابعة لمثل هؤلا اللصوص عابري الحدود....؟؟؟
لا نريد تجارب ماضية تتكرر لا نريد صفقة أرز فاسدة و لا نريد جزاء حسب مواقف الإنتماء السياسي القبلي و غياب وجود إدارة منصفة و تدير الأمور بصفة شفافة و على مسافة واحدة من الجميع....
فهل يجد المزارع حقه بدل السياسي الذي يبحث عن مآرب أخرى و بين هذا و ذاك يضيع حق المواطن الضعيف....
الراصد: الوقفات الإحتجاجية التي ينظمها الأطباء وعمال المجزرة إن كانت هدفها المصلحة العامة للمواطنين وتوفير الأدوات الطبية للمستشفى فهو عمل نبيلة
ومن واجب الوزارة توفير جميع الأدوات الطبية للمستشفى من أجل مزاولة الأطباء وعمال المجزرة مهمتهم النبيلة