الراصد : 

الراصد : ملاك سفن في نواذيبو و تحدي لي الذراع مع إدارة ميناء الصيد التقليدي التي تريد ترحيلهم من خليج الراحة إلى منطقة "البونتية" المفتوحة حيث اعتبروا أن ذلك يعتبر تدميرا لممتلكاتهم و تفريط بها 

الراصد : في الحديث الشريف ""أستوصوا بالنساء خيرا"...

نساء أحد أحياء كيفه بولاية لعصابة يشكون انعدام الأمن و الإنارة بحيهم الأمر الذي جعل اللصوص يتجرأون على محاولات السطو المتكررة و الخوف من جرائم الإغتصاب الأمر الذي  جعلهم يخرجون عن صمتهم و يستغيثون....شرفنا مهدد....

الراصد : توضيح إلى الرأي العام للدعوى القضائية التي رفعتها شركات سياحية ضد إتحاد أرباب العمل الموريتانيين و إتحاد السياحة التابعة له. ..حول ما شاب عملية الحج لسنة 2022 من خروقات قانونية و تحايل، على هذه الشركات السياحية و ما لحق بها من أضرار...

الراصد: ارض_السيبة

المنظر السياحي هذا يعكس بوضوح بجلاء حجم تحمل المسؤولية_العمومية من طرف

#والي نواكشوط الجنوبية و #حاكم مقاطعة الميناء و #عمدة_بلديتها

#مستضعفون تحاصرهم البرك و المستنقعات , يتنفسونها و يستطعمونها و #ينامون على #قاذوراتها

يحدث هذا في #بلد تتجاوز ميزانيته #التيرليون و تلعب فيه #تآزر بالمليارات

الراصد: اكياس لبلاستيك بدل حرقها في حفرة ومتابعتها حتى تذوب وتتلاشى تغطي محيط مطاحن الحجارة بأزويرات وتحجب الشمس والهوى عن الغطاء النباتي والأشجار على مراى ومسمع من المندوبية الجهوية للبيئة بولاية تيرس زمور وشركة معادن موريتانيا ومنظمات المجتمع المدني المختصة في البيئة
منصة تيرس انفو  

الراصد: من لهؤلاء و من المسؤول عن هذه الحالة التي يتحدث عنها صاحب الصوتية و ما تعرضت له والدته من تهديد لحياتها من قبل طاقم المستشفى رغم رد إدارته بنفي ما ذكره إبن السيدة( موضوع القضية)، و أنها خرجت بسلام بعد أن أتمت حصتها من التصفية....!!!!! 

الراصد: الخطر الآن في الأمطار الغزيرة على ولاية إينشيري لم يعد في غرق الأحياء و لا تشريد السكان....، إنما بات الهاجس هو اختلاط مياه الأمطار بالمواد السامة.....الأمر الذي يهدد الحياة عموما بالمنطقة بشرا و دواب و بيئة....  

الراصد : في رده على ما تداولته مواقع و منصات وصفها بالمأجورة نفى ولد الصفرة المدون و الناشط الجمعوي ما ذكر من أن تأزر قامت بتوزيع خمسة ملايين أوقية على سكان دار النعيم المتضررين..... 

الراصد : لماذا كل هذه القسوة و قد قدم ما يستطيع في صحته لوطنه و لمؤسسته، أ لهذا الحد وصل بكم قهر الضعفاء.....

في زمن العطاء قدم ما يستطيع و الآن و قد أصبح عاجزا فأين الإنصاف....؟ و أين تقريب خدمات الإدارة  من المستضعفين من أمثال هذا المفصول ظلما لعجزه بدنيا....؟