الراصد: مأساة من نوع آخر، هذه المرة ليست إستياء من إدارة أو منتخبين في مواجهة لظروف الطقس.... و تجاهل المواطن و تركه يواجه مصيره وسط غياب هؤلاء...
إنها مأساة امرأة تضع حملها أمام بوابة مستشفى يرفض القائمون عليه استقبالها....
أي حقوق هذه و أي ضمير هذا...و أي إنسانية.... و أي تقريب إدارة من المواطنين..... أين الرقيب....!!!!؟؟؟؟