الراصد/: وصلت الأسعار في موريتانيا الأعماق ، حدا لا يطاق وصل عتبة الجنون ولم يعد للمستهلكين أي بد من إظهار امتعاضهم وهم يتململون تحت مطرقة الأسعار وسندان انخفاض الدخل إن لم نقل انعدامه ..
الراصد: مؤشر الديمقراطية هو مؤشر أعدته وحدة الاستخبارات الاقتصادية (تتبع قطاع الأعمال الخاصة) لقياس حالة الديمقراطية في 167 بلداً، منها 166 دولة ذات سيادةو165 عضو في الأمم المتحدة.
في هذه الحظيرة لاشيئ مستحيل لا قانون رادع ولا اخلاق مانعة ولا وازع ديني يشفع، وانا على يقين ان هذه مجرد حالة من مئات الحالات التي تروح يوميا ضحية للاهمال.
الأطباء والممرضين عندنا اغلبهم فاقد للانسانية ولايمتلك اخلاقيات مهنة التمريض.
_______________________________________
الراصد: قال المحامي والخبير القانوني محمد المامي مولاي اعل إن "إلزام أصحاب الدكاكين بغلقها وقت الحظر باطل قانونيا، ومضر اقتصاديا، ومجحف اجتماعيا، وغير مجد صحيا".
وتساءل ولد مولاي اعل في تدوينة على حسابه في فيسبوك قائلا: "بأي حق تمنع الدكاكين من فتح أبوابها وقت الحظر؟!".
الراصد: نتابع باهتمام نشاطات التعدين التقليدي الذي ظهر مؤخرا غير بعيد من بلدة تابرنكوت شمال شرقي مدينة اكجوجت ويبدو ان هذا المقلع الغير مرخص و الواقع خارج المناطق المحددة للتعدين التقليدي اصبح وجهة للكثير من المنقبين و اصحاب المطاحن التي تستعمل مادة الزئبق السامة والتي للاسف الشديد اصبحت البلاد سوقا رائجا لها (رغم المطالبات الدولية من خلال اتفاقي
الراصد : بإعلان حزب الإتحاد من اجل الجمهورية الحاكم عن استعداده للدخول في التشاور الشامل يتأكد ان لا حوار وطني مرتقب وان رؤية الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لدواعي الحوار الوطني تدعمها اغلبيته وخاصة اكبر حزب سياسي بهذه الاغلبية وهو الحزب الذي يطلق عليه "الحزب الحاكم " فهل خلاف المصطلحات سيكون اول تصدع في جدار التوافق والإجماع ؟
الراصد: تداول نشطاء صورا لأحد خزانات الماء بمستشفى آلاك و قد نفذ من المياه... في الوقت نفسه كان الماء مقطوع عن المستشفى و أجزاء كبيرة من عاصمة الولاية...
الراصد : استغربت كثيرا حينما رأيت على موقع واليونسيف بموريتانيا، خبر استلام بعض الأسر المعززة أو التي تضم معاقين، بطاقة "مؤمنة" لاستلام مبلغ 2000 أوقية كل شهرين على مدى سنة !!!
الراصد: تعيش أحياء واسعة من العاصمة انواكشوط منذ ايام أزمة عطش متواصلة نتيجة ضعف آداء شركة المياه SNDE،وسط مطالبة باقالة مديرها العام الذي ظهر انه غير قادر على تقديم الاعتذار احرى ايجاد حل لهذه المعضلة ،بالرغم أن هذه الفترة شديدة الحر ،مايجعل الطلب على الماء في تزايد .