الراصد : حدث الإداري المتقاعد والوزير السابق محمد ولد ابيليل قال : كنت حاكما لمقاطعة تجكجة سنة 1981.
وفي بعض الأحيان كنت أخرج رفقة بعض عناصر الحرس والمسؤولين خارج المدينة لنقضي استجماما قصيرا، وفي أحدى تلك الخرجات رافقني ممرض المدينة إضافة إلى عناصر من الحرس، واصطحبنا معنا شاة نعدها للمقيل.

بعد انتهاء جائحة كورونا وإطلالة الخريف الباسم، وعودة الناس إلى حياتها الطبيعية المعتادة ..... (وما ذلك على الله بعزيز)  سيذكر التاريخ أنّ حكومتنا واجهت كورونا  بسيارات إسعاف  عبارة عن "هيلكسات مكشوفة"!. 

في نهاية الشهر الماض و بداية هذ الشهر كان العمال ينتظرون رواتبهم القليلة و الزهيدة أصلا مقابل الأعمال الشاقة و الخطيرة و للأسف الشديد في دولة مثل موريتانيا لا حق للمواطنين الضعفاء و لا تطبيق للقانون لحماية الضعفاء و المساكين . و النفوذ و السلطة لأصحاب المال و الأعمال و المنافقين بشتى أنواعهم .

طبيعي وطبيعي جداً أن يلجأ نظام التزفطات الذي فشل وانكشف زيفه وتقلصت الحلول أمامه  الي مقاربة تكميم الافواه وإطلاق العنان لدولة البوليس السري ولأقلام جواسيسه العفنة...! 

الراصد : تعرف مواسم الاعتقالات التعسفية بثلاث خرقات قانونية، فهل أظلنا موسم جديد من هذه المواسم؟
إليكم الخرقات ولكم أن تحكموا.

نظام ترعبه كلمة حق ويبعثر أوراق لعبته هاشتاك #يسقط حكم العسكر هو اهون من اخويمة لوزار
عندما يلجأ هذا النظام إلي حلول بوليس الكهانة والتخلف، وأمن العسس الرجعي واستهداف الشرفاء، فهو يزحف على مؤخرته عكس عقارب ساعة الزمن، ووضع نفسه على منصة بصاق اجيال الحاضر والمستقبل!. 

الراصد - اعتقلت الشرطة الموريتانية متهمين بتسجيل الفوكالات المتعلقة بالحالة الصحية في موريتانيا. القضية التي لاقت زخماً على نطاق واسع في السوشيال ميديا،...

ففي هذا الاطار تم توقيف كلا من (س بنت ط) المتهمة بتسجيل المقاطع ، و(م ولد س) المتهم بارسالها و(م ولد أ) على أنه من قام بتوزيعها ... 

الراصد : قال المدير العام لمركز التخصصات الطبية(طب كوبا) محمد ولد الشيخ  في عرض امام والي داخلت انواذيبو ان المركز اصلا شركة تجارية لا مجال فيها للخدمات الاجتماعية حسب نظامه الاساسي الذي اسس عليه و انه يعتمد على موارده الذاتية من مداخيل من ما يقدمه من خدمات مدفوعة الثمن كما بين ان الهدف من انشائه هو تخفيف العبئ على المستشفيات الوطنية و مراكز الاستطبا

الراصد ع/ كيفه - تميزت عملية بيع الأعلاف الرعوية بولاية لعصابه بفوضى وفشل غير مسبوقين؛ إذ عجز الحكام في كافة المقاطعات عن تسييرها بالحد الأدنى من الشفافية والسرعة كما فشلت المفوضية فشلا ذريعا في نقل الكميات في الوقت المناسب وبالحجم الذي يلبي أدنى حاجيات المنمين.

يا إلهي ماذا يحدث.. 
إن لم نكن امام مشهد كوميدي اسود بنص فاسد  يدعو الناس الي الإصلاح فإننا حتما امام عاهرة تحاضر عن الشرف..