الراصد : كتب أحدهم : بعد عام على وضع حجره الأساس لم يبرح -الطريق الرابط بين آمرج عدل بكر-.... الحجر 

الراصد: السؤال الذي يبقى مطروحا لماذا الدولة الموريتانية غنية بالموارد الطبيعية الخ وعدد سكانها لايتجاوز 4 ملايين نسمة وانا اعيش نكبات الحياة في جمع حبوب القمح  المتبقية على الطريق قرب ميناء الصداقة في انواكشوط؟؟؟

أ لا توجد هذه الصامدة على قارعة الطريق 

الراصد: على أنغام زيارة وزير التعليم إلى ثانوية دار النعيم كانت عناصر الصورة تتحدث بلسان الحال لابلسان المقال ؛  إدارة خاوية على عروشها ؛ وأستاذ غزا رأسه الشيب من واقع مأساوي يعيشه وتلامذة بين حاضر يكسوه الغياب وغائب لايجد من يسأل عن سبب غيابه لفت انتباهي ذلك الدولاب المتهالك الذي رسمت عليه أنامل الزمن أبشع ترانيم النسيان فباتت جنباته تلعن أعواما من

الراصد: كتبت المعلمة  بنت وهب بلال رمظان 

#حضر اليوم 14 تلميذا،وبعد التعارف ومعركة نفض الغبار عن الطاولات أرسلت أحدهم ليحضر لي الطباشير،فعاد حاملا ربع طبشور أبيض اللون من أرشيف العام الماضي.
لم أجد كتابا ولا مسطرة،فاتخذت من قطعة خشب سقطت من إحدى الطاولات مسطرة،ثُمَّ ارتجلت نصا قصيرا حسب حجم الطبشور من أجل تقويم التلاميذ في القراءة.

الراصد : سعت موريتانيا منذ تأسيسها حتى اليوم إلي مواكبة ما شهدته من نمو اجتماعي واقتصادي وثقافي …… عبر مختلف مراحل تطورها ،من خلال ما عملت علي وضعه من مبادئ وقواعد تتعلق بسياستها الجنائية ، تلك السياسة التي تتحدد أبعادها وتتضح معالمها وتختلف قواعدها حسب نوع وطبيعة ما تشهده البلاد من تغير وتحول في كل مرحلة من مراحلها ، مما يؤكد حقيقة التباين والاختلاف

الراصد: قطعا هذه الوقفة اليوم لنقابات التعليم تفند أرقام الوزارة في نسبة الإضراب و هي خير دليل على نجاح إضراب ""الصمود""...