الراصد : في إطار العمل على تحسين ظروف مرضى الفشل الكلوي بمدينة أطار نظم مرضى الفشل الكلوي وقفة احتجاجية صباح اليوم امام مباني الولاية لإبراز بعض مطالبهم الضرورية و الماسة من سلامتهممن .

أهم هذه المطالب :

الراصد : قال رئيس المجلس الوطني للتبرع واقتطاع وحفظ الأعضاء والأنسجة البشرية، الدكتور عبد اللطيف سيدي عالي، إن عدد المصابين بمرض الفشل الكلوي في موريتانيا بلغ حوالي 1200 شخص.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده الفريق الطبي الموريتاني الجزائري الذي أشرف على عملية زرع كلية لفتاة موريتانية، مساء أمس الأحد.

الراصد : فيديو صادم لاصحاب امراض الكلى يطالبون بزيادة حصص التصفية
ظهور مرضى في وضعية مزرية يصارعون الألم وتدني الخدمات العمومية الصحية بالخصوص يبين فشل وزارة الصحة و وزارة الشؤون الاجتماعية كما يتطلب تدخل سريع من رئيس الدولة 

الراصد: اللامركزية مفيدة في فك العزلة عن المدن النائية وبعث دورة اقتصادية تنموية فيها، لكن ليس بالاجتماعات الأسبوعية لمجلس الوزراء، فمقارنة التكلفة بالردودية قيمة سالبة، تضر البلد وتنهك الخزينة، أحرى أن تكون فيها الرحلات الجوية بالإضافة للرحلات البرية، فضلا عن إضاعة الوقت، فما كان يتطلبه الاجتماع تضاعف 24 مرة، (أي 3ساعات مقابل 72 ساعة).

الراصد: يبدو أن هذا الوزير لم يوفق في تسيير أهم ثروة للبلد وهو قطاع الصيد 
الثروة البحرية في خطر وإستنزاف وإن أستمر لن يترك أثر في المستقبل القريب للحياة البحرية إسمعوها مني

الراصد : ويتكرر عزوف الشركات وصناديق الإستثمار عن المخاطرة في الإستثمار بموريتانيا وحتى عن عقد شراكات مع شركاتها ورجال أعمالها.

الراصد : شيوخ القبائل والساسة وهذا النوع من المبادرات هو سبب مانحن فيه من فشل وتأخر عن الركب منذ الاستقلال وحتى الآن  يجب على الجميع أن يضع حدا لهؤلاء ويختار وجوه نظيفة تبني الوطن وتخدمه فإلى متى سيظل سكان القرى والارياف وحتى المدن ضحية لساسة الحزب الحاكم في كل حملة يحشرونهم ويمنونهم باكاذيب ووعود فارغة تنتهي عند إعلان نجاح مرشحيهم وتبقى القرية تعاني

الراصد : ...تحركهم مقاود سفلية توجههم حسب غرائزها فيحسبون ذلك تفكيرا واستنتاجا.. تراهم يتلفظون بمصطلحات العفة و التدين كما يلوك  الببغاء كلمات أغنية يفرغها من معانيها و مشاعرها فيحولها من تعابير عاطفية و دلالات روحية إلى مفاتيح لعرض تهريجي سخيف… 

الراصد : تابعت بإهتمام كبير مقابلة المدير السابق للأمن الصديق دداهي ولد عبد الله، وهي مقابلة مهمة، نظرا للمكان الذي كان يشغله الرجل في قلب المؤسسة الأمنية ورأس الأمن السياسي في البلد طوال ثلاثين سنة، وهي بادرة حسنة تذكر للمدير دداهي، لما يمكن أن تساهم فيه مثل هذه المقابلات من كشف لبعض الأحداث وتوضيح لملابسات العديد من الملفات التي تهم الرأي العام الو

نتائج مخيبة وبائسة
--------------