الراصد : طالبت رئيسة المرصد الوطني لحقوق المرأة والفتاة مهلة بنت طالبنا الحكومة الموريتانية وهيئات المجتمع المدني بتكاتف الجهود لتفعيل القوانين التي تحمي المرأة والفتاة من ممارسات تنتهك حريتها.
الراصد : عندما نستمع بإنصات إلى المرويات الشفهية عن "الكديه" في الحوض الشرقي، نستخلص أنه، وعلى الرغم من أن المرأة لم تشارك مباشرة في العمليات الحربية إلا أن هذه العمليات ربما لم تحصل أصلا أو لم تنجح كما نجحت لولا الدعم اللوجستي والمعنوي الذي قدمته النساء للمقاومة.
الراصد : حذر خبراء أمميون اليوم الجمعة، من أن موريتانيا، ورغم بذلها جهودًا كبيرة لتمكين النساء والفتيات من خلال زيادة الحصة الانتخابية، والتشريعات التي تحظر الممارسات الضارة مثل زواج الأطفال وتشويه الأعضاء التناسلية للإناث، إلا أن الفجوات بين الجنسين لا تزال قائمة وتستمر في إعاقة التقدم.
الراصد:قالت رئيسة المرصد الوطني لحقوق المرأة مهلة بنت أحمد طالبن، إن المرأة الموريتانية تعاني من “الظلم” و“التهميش” و“الإقصاء” منذ نشأة الدولة، داعية إلى الرفع “الظلم” عنها.
الراصد : الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
الراصد: تعيش بين نارين؛ مجتمع ينظر إليها بدونية ويراها مثيرة للشفقة، ورجال يسعى كثير منهم وراء زواج أسهل (توفير دخل وزوجة بأقل التكاليف) تلك صورة من المعاناة القاسية التي تعيشها النساء المعاقات في رحلة البحث عن شريك العمر، داخل مجتمع ينظر لهن بشكل عام نظرة دونية.
الراصد: أ لهذا الحد بلغ التزلف ببعضهن؟؟؟ قلنا في الرجال غلب عليهم الطمع، لكن من النساء و هن اللواتي غلب عليهن الحياء و الى عهد قريب لم يلاحظ عليهن مثل هكذا مواقف يمكن وصفها بالتملق و التقرب من المسؤولين الى حد الشجار و بالسكاكين و دون حياء فالأمر أصبح أعظم و أخطر...
الراصد: اليوم العالمي للمرأة (IWD) هو اليوم الذي يحتفل فيه العالم بالإنجازات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية للمرأة. يصادف اليوم أيضاً دعوة للعمل من أجل تسريع التكافؤ بين الجنسين..وفي كل عام تختلف الشعارات و في عامنا الحالي اتخذ الاحتفال شعار عبارة عن دائرة ذات سهم مع رمز للزهرة..وللتعرف على الهدف منه نقرأ معا هذه السطور...
الراصد : إنه من الضرورة بمكان الرجوع إلى واقع المرأة في المجتمعات العربية ما قبل انتفاضات شعوبها التي انطلقت شرارتها أواخر عام 2010؛ وذلك في محاولة لإجراء استقراء وتحليل اجتماعي لوضعها، آملين أن تتجاوز تلك المجتمعات كل القيم السلبية والاستبدادية والتخلص من الارتهان إلى تقاليد بالية، التي أدت إلى تخلف المرأة وخضوعها هي وشريكها الرجل، منتظرين أن تلد تل
الراصد : كتب الاستاذ و المامي محمد المامي ولد مولاي اعلي بعض النقاط التي تكفل للمرأة الزوجة حقوقها كما بعض النقاط التي كذلك تجب مراجعتها من القانون المنظم للاسرة و العلاقات الزوجية الموريتاني، و ذلك في العيد الوطني الماضي للمرأة الموريتانية ...و قد اوجز ذلك في ما عنونه بنقاط سبع بمناسبة الثامن من مارس :