الراصد: نظمت منسقية التعليم الأساسي "متى"، صباح اليوم، وقفة احتجاجية أمام القصر الرئاسي، ضمن أنشطة اليوم الثاني من إضراب المعلمين.

أصدر تجمع دكاترة العلوم الشرعية المعطلين بيان يندد فيه بما تتعرض له مؤسسات التعليم العالي الشرعية من انتقائية و زبونية طالت جميع الميادين بالمؤسسات المذكورة، و يفضح الواقع المزري لهذه المؤسسات...

الراصد: موقف منسقية (متى) من طرق تقويم المعلمين....

الراصد : في جديد مواجهة منسقية التعليم الأساسي (متى) و لي الذراع مع الوزارة حول (المرسوم040-2019) نظمت منسقية التعليم الأساسي (متى) اليوم في المتحف الوطني ندوة تحت عنوان : 《 التكوين المستمر مطلب نقابي بامتياز ' والمرسوم 040 - 2019 خطأ لايمكن التمادي فيه 》
وقد استهلت فعاليات هذه الندوة

الراصد: جاء في تقرير نشره معهد الإحصاءات بمنظمة اليونيسكو أن القارة الإفريقية ما تزال تواجه العديد من التحديات في مجال التعليم العالي، بالرغم من المبادرات التي تتخذها الحكومات.

الراصد: و يستمر الإحتجاج السلمي لطلبة الباكلوريا الممنوعين من التسجيل في الجامعة بسبب وصولهم 25 سنة، اليوم الأربعاء أمام قصر الرئاسة بنواكشوط، مطالبين بالسماح لهم بالتسجيل في الجامعة.

 ورفع الطلاب شعارات من بينها "نريد حقنا في التعليم"، و "التسجيل في الجامعة من حقنا".

الراصد: انسحب العديد من المشاركين من ورشة حول تنمية القطاع التعليمي بمدينة النعمة عاصمة ولاية الحوض الشرقي و التي افتتحها الوزير ولد أييه، بخطاب لاقى استهجانا و انتقادا و فور الإنتهاء منه بدأ العديد من المشاركين في الإنسحاب،  معتبرين أنها “مجرد مسرحية لا تفيد واقع التعليم في شيء”.

الراصد: وقفة الطلاب اليوم .
الطلاب المحرومون من متابعة تحصيلهم العلمي بأغرب قانون في العالم .
تنهب المليارات سنويا وتصرف في بناء مقرات لا فائدة لها على الوطن ولا على المواطن ، بدل بناء جامعة جديدة أو توسعة القديمة ، وعلى شباب مستقبل البلد دفع الثمن !!!

الراصد: في ردهم على مقرر الوزارة القاضي بإجراء تقييم شامل لكافة المعلمين و مديري المدارس الأساسية و اعتراضهم على ذلك جاء في رد أكبر النقابات التعليمية ما يلي:  

الراصد: ما كان لمتصدري مشهد انتفاضة الشرف وقيادتها من مقدمي خدمة التعليم ومن حولهم من المناضلين الشرفاء ممن تبنى النضال منهجا وسبيلا مفروشا بالأشواك والعقبات، أن يتخلفوا عن ذلك المنهاج، ولا يرغبوا ببديل يصون لهم من ماء الكرامة غير الذي أراقته وزارة التهذيب، بتماديها في سياسة التصامم والتجاهل رغبة في امتصاص غضب تولد من معاناة وبؤس معيشي مترد إلى أبعد