الراصد : تساءل  الكثيرون من منتسبي  وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن أسباب المماطلة في تطبيق المرسوم الذي يحصر مهام الاساتذة الجامعيين الذين وصلوا سن التقاعد (65 سنة ) واستفادوا من التمديد (68 سنة )  في التدريس فقط دون السماح لهم بتولي مناصب ادارية حيث ما زال بعض الذين تقاعدوا يحتلون  مناصب ادارية الى جانب التدريس في خرق صريح للمادة 39 جديدة في

الراصد:    *بيان*

الراصد : الشاب الظاهر في الصورة يدعى حبيب عثمان ابنيجك، حصل في الباكلوريا على معدل 17 تقريبا، معدل يخوله - إضافة لسنه الأقل من 20 سنة - ولوج كلية الطب بالسنغال، فعمدت وزارة التعليم العالي إلى منح المقعد بالكلية لمن لا يستحقها.
دخلت المحكمة على الخط بحكم لصالح الشاب، فرفض الوزير تنفيذ الحكم !!!!

الراصد : ذكر مسؤول العلاقات الخارجية في نقابة تحالف أساتذة موريتانيا السيد المصطفى كاري...أن الأمين العام لوزارة التهذيب الوطني أغلق بابه أمام استقبال ممثلي  النقابات للاستماع لمشاكل العمال...

الراصد : *#إيجاز:*
التقى صباح أمس الجمعة 11/11/2022 معالي وزير التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي السيد: إبراهيم فال ولد محمد الأمين بأعضاء هيئة التنسيق المشترك بين نقابات التعليم الأساسي والثانوي وذلك بدعوة منه.

*الاتحاد من أجل الترسيم*#إعلان

الراصد : أعلنت منسقية التعليم الأساسي ، فى بيان وزعته اليوم على ، هامش مؤتمر صحفي نظمته أمس الخميس ، عن أسفها و امتعاضها من عدم احترام الوزارة ، لما تم الإتفاق عليه فى الإجتماع المنعقد 3/2/2022 و الذي تعهدت فيه الوزارة بحزمة من التحسينات لظروف المدرسيين .

الراصد : إلى أين نتجه في التعليم أي إقلاع هذا بالتعليم الذي أوصلنا إلى المراتب المتأخرة في ترتيب الجامعات فتذيلت جامعتنا اليتيمة ترتيب جامعات العرب و الأفارقة .....!!!؟؟؟

أ لم نكن يوما منارة إرشاد علمي و تهذيب علمي للنفوس... أ لم نكن يوما قبلة طلاب العلم و تبوأنا المكانة العلمية المناسبة في الشرق العربي و الإسلامي...؟ 

الراصد: نظم الدكاترة الباحثين المتعاونين مع مؤسسات التعليم العالي   وقفة احتجاجية أمام مبنى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي

ورفع الدكاترة شعارات يطالبون فيها بالاكتتاب وانهم ينتظرون منذ سنتين رغم حاجة مؤسسات التعليم العالي لأشخاص مثلهم.

الراصد : يا جماعة الخير، لا تصدّنكم أحاديث سياسيين، يسعون إلى امتيازات مادية فئوية أو شعبوية انتخابية، عن علاج واقع أنتم تتعايشون مع أضراره على أبنائكم وذويكم. 
"الناس ما اتلات تعرف الفرنسية" هو حديثكم اليومي، داخل كل فئات هذا المجتمع.