الراصد : كتب المدون سيدي ولد أكماش حول فضيحة جديدة بمستشفى الأمومة و الطفولة...

 الراصد: #بيان 
إننا في اتحاد المنصات الوطنية إذ نعبر أولا  عن تضامننا الصادق مع الشعب الموريتاني إثر ارتفاع أسعار المحروقات وانعكاسها على المعيشة وحياة المواطن اليومية نعلن رفضنا وتنديدنا القويين لما يتعرض له الصحفيون  أصحاب المنصات المرخصة من حملات اعتقالات ومضايقات من قبل قوات الأمن  أثناء أدائهم لعملهم بكل مهنية وحياد .

الراصد: طالب الميثاق من أجل الحقوق الاقتصادية والسياسية والاجتماعية للحراطين،  بالتوقف الفوري، عن توزيع ماوصفها ب"الصدقات المهينة التي تسميها الحكومة إعانات اجتماعية"، مشددا على أنها "مجرد حلول ترقيعية لا تحد من شيء بل تسبب النهب والزبونية."

الراصد: النتيجة التي تصاحب دائما القرارات الإرتجالية و التي ليست مدروسة و لا مبنية على أسس غالبا ما تكون لها تبعات وخيمة خاصة من حكومة لا تبالي بمواطنيها و لا بحقوقهم ...

و المواطن اليوم يعيش أحلك الظروف أمنيا معيشيا و تردي الأحوال الإقتصادية..

إحذروا...

الراصد : المثير للقرف والتقزز أن المسؤلين في الأنظمة الفاسدة لاينفكون يتحدثون عما يطلق عليه بدولة الحق والقانون والتي تبدو في الأفق للمواطنين المقهورين مجرد خداع وتوهيم لهم وبات السؤال البديهي المطروح عن أي حق وقانون يتحدث هؤلاء وهم في الأصل من يسلطون سياط ظلمهم على المواطنين المستضعفين ؟وما يفعلونه من ممارسات لا أخلاقية جائرة تعطي زخما قويا لكل من ي

الراصد: توقيف الفنان العازف أحمدو ولد أحمد لولَ ، وكان ولد أحمدلول قد دعا في بث مباشر لتغيير النظام ..

الراصد : ذكر لي بعضهم أن حالات تكررت، تدعو للشك والريبة، فهي إما خطأ فادح في نقل النتائج من محضرها، أو خيانة عظمى نجت منه تلك المادة، وفي حالة نادرة، ضياع بعض أوراق الإجابة، على أن الباقي منها لتلميذ جيد يضمن ما فوق هذه العلامة على الأقل.

الحاكم الفاسد نتيجة للبطانة المنتفعة الفاسدة حوله، والبطانة الفاسدة نتيجة للشعب المغلوب على أمره، وهذا ليس عذرا لجهل شعب مثلنا ,وجهل شعبنا مسؤولية مثقفينا السّاكتين على الظلم ..هناك من يلاحق الأنفاس وهناك من يلاحق الطلبة في الكليات وهناك من يلاحق المواقع الالكترونية والصفحات الفيسبوكية وما يودُ اصحابها ان يكتبوا..

الراصد: سأظل أكررها ...
أزيد من 6 آلاف مليار أوقية قديمة ( 6 تريليون أوقية ) مداخيل الدولة الموريتانية من الثروات ومصالح الدولة والقروض والمساعدات خلال 3 سنوات من حكم غزواني. 
ومع ذلك يشقى المواطن ليكسب رغيفا ليومه بل ويموت الأطفال في الداخل جوعا ، ببلد غني ساكنته 4 ملايين نسمة.

الراصد: ثورة الجياع

آلاف السيرلانكيين الغاضبين من سوء الأوضاع الإقتصادية في بلادهم، يقتحمون القصر الرئاسي
و فرار الرئيس جوتابايا راجاياكسا  و حكومته.

و القبض على نواب البرلمان السيرلانكي واحدا تلو الآخر بعد هروب حمايتهم وتسليمهم ليد الشعب الجائع...

من ص/الإعلامي المتميز :سيد احمد ابنيجارة