بيان: تابعت حركة تحربر وإنعتاق الحراطين (الحر) كغيرها من أبناء هذا الشعب الأبي مقطعا صوتيا (فوكال) من شخصية سياسية وطنية تقلدت مناصب عدة في الدولة وزير ثم مفوض أمن غذائي...
نص البيان: وافقت الجمهورية الإسلامية الموريتانية على المادة 11من الميثاق الدولي لحقوق الإنسان والتي تحرم سجن من ثبت عجزه، لكن للاسف شاهدنا في الآونة الأخيرة حملة شنتها النيابة العامة على بعض السجناء.
بيان صحفي: في السادس من نوفمبر 2019، محكمة كيهيدي في الجنوب الموريتاني تصدر حكمها المتعلق بالمتابعة القضائية من طرف النيابة العامة الموريتانية في حق 10 نشطاء من حركة ايرا داعمي المرشح للرئاسة النائب البرلماني بيرام الداه اعبيد بالاضافة الى ناشط من ائتلاف العيش المشترك (CVE) الداعم للمرشح للرئاسة كان حاميدو بابا
الراصد/ جمال بشير ـ الصور التي وصلتنا عن اعتداء الشرطة على الطلبة المطالبين بحق التمدرس والذين لم يكسروا بابا ولا أغلقوا شارعا ولا رموا حجارة، فقط طالبوا بحق التسجيل في الجامعة!.
هذه الصور كانت صورا صادمة جدا وبلا تعليق سوى أن العسكر "أخويمه وحده".
حياكم الله،
1- لو كان الأمر يتعلق بتعديلات دستورية لرأيتم كل احزاب المعارضة وقادتها في الصفوف الامامية،
2- لو كان الأمر يتعلق بتسلم الرئيس جائزة دولية لرأيتم كل احزاب الموالاة على شارع المطار وحتى الرئاسة،
3- هل علينا نحن "امكاطيع انعايل" ان نلعب دور سياسيينا ومنتخبينا، ونحمل مشعل الرفض؟
نددت مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية "إيرا" باعتقال الناشطة الحقوقية السنيه بنت يرعاه الله، واصفة إياه ب"الانتهاك الصارخ لحقوق التعبير".
ودعت "إيرا" التي يرأسها المترشح الرئاسي السابق النائب البرلماني بيرام الداه اعبيد، في بيان صادر عنها إلى "الإفراج الفوري" عن الناشطة، و"وقف جميع المتابعات ضدها".
المراقب: استغرب عدد من سجناء الاكراه البدني منح موريتانيا عضوية في مجلس حقوق الانسان في الوقت الذي تتنكر حكومتها للميثاق الدولي الذي وقعت عليه ، ويرى هؤلاء أن تغاضي المنظمة الدولية عن تجاوزات الحكومة يجعل مصداقيتها على المحك .
نص التدوينة :
– شكرا لكم جميعا…
و أعتقد أن يوم أمس و ليلة البارحة مثّلا متعة لا تصدق للغوغائيين و المتشربين من فكر الكراهية، الذين لهم في الكراهية شفاء لما الصدور.
و تعليقا على ما تم تداوله أسجل:
١- ما زال وسيظل محمد الشيخ ولد مخيطير يشغل الحيز الأك
بيان: في وقت تتباهي فيه الحكومة الموريتانية أمام الشركاء الدوليين بمنجزاتها الوهمية في مجال محاربة العبودية، وفي مرحلة يتطلع فيها البعض لمرحلة جديدة يرفع فيها النظام القائم شعارات الاهتمام بالمستضعفين وإنصافهم ظهرت قضية الطفلة المستعبدة غاية ميغا لتفضح النظام والمنظومة من جديد ولتظهر حقيقة زيف الشعارات المرفوعة بالأساس للاستهلاك الخارجي .