الراصد : حين بدأت أزمة وباء كورنا لم يدخر أي شخص سواء كان شخصا عاديا أو اعتباريا أي جهد في تقديم مساعداته واستعداده لتقديم مايمكن تقديمه إسهاما في جهود الدولة لمؤازرة المواطنين في محنة الوباء المستفحل “كورونا ” ماعدا شركات الإتصال الناهبة لجيوب الفقراء والكادحين من أجل قوتهم اليومي والذين لم تتورع هذه الشركات بإظهار أي نوع من المؤازرة كما تفعل نظيرا