
أثارت تصريحات الوزير الأول إسماعيل ولد بد ولد الشيخ سيديا أمام البرلمان ضجة كبيرة فى الأوساط السياسية والمالية، باعتبارها أول استهداف اعلامى من مسؤول رسمى لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وعودة لحرب البيانات المتباينة بين الحكومات الموريتانية المتعاقبة.








