الراصد: لا حديث للناس هذه الايام غير التعليق على مقالاتي الأخيرة المتحرشة بالمفسدين القابضين بأنياب الغدر على مقاتل البلد..

الراصد : خرج مئات المواطنين، صباح اليوم الاثنين، في مقاطعة بابابي، لإحياء ذكرى “مجزرة إينال”، التي راح ضحيتها 28 عسكريا موريتانيا من الزنوج، في 28 نوفمبر من عام 1990.

المتظاهرون طالبوا بالعدالة والإنصاف، عن طريق تسوية الملف ومعاقبة الضالعين في الجريمة، والذين على رأسهم الرئيس السابق معاوية ولد سيد أحمد الطايع.

الراصد: كتب الناشط و المدون الإستقصائي سيدي أكماش حول قصة رخصة الشيخ الرضى للفوسفاط...: 

طالب مدير إعدادية تكنت السابق، محمد أحيد ولد سيدي محمد، الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني بالتدخل لإنصافه ومحاسبة الضالعين في تحويله إلى إعدادية ولد امبني بكيديماغه، الذي وصفه بالظالم.

الراصد: قال النائب البرلماني ورئيس مبادرة الحركة الانعتاقية ""إيرا"" بيرام الداه اعبيد إن "منطقة الساحل الإفريقي، ورثت قبل الأسلمة والاستعمار، منظومة مجتمعية مهيكلة على التفاوت بالمولد والزواج الداخلي المغلق والرق. "

الراصد : لم تعهد جامعة لعيون الإسلامية منذ تأسيسها واقعا مفجعا ومترديا كما تعيشه اليوم.
لقد خرجت كل الأمور عن السيطرة ، اخلاقيا وفنيا، ولوجستيا، العبث طال كل مناحي هذه الجامعة ليدخل مراحله النهائية بتسييس هذا المرفق التعليمي والأكاديمي

الراصد : أطلقت مجموعة من المواطنين المهتمين بالتعليم، عريضة مطلبية على الأنترنت، يرفضون من خلالها، قرار إلزامية المدارس العمومية على تلاميذ السنة الأولى ابتدائية.

الراصد : فى البداية ألاحظ - كما لاحظ ذلك كل قارئ للتقرير - أن طابع التحامل على القضاة 
سمة غالبة عليه من بدايته إلى نهايته، لذلك فالموضوعية المجردة من الغرض غائبة
عنه إذ من شرطها ذكر المتقابلات على وجهها دون إخلال بواحد على مقابله فإذا تحدث
التقرير عن الأخطاء وعددها صنفا بعد صنف فهذا مطلوب فى مثل هذه الأعمال التى تراد

الراصد : في اطار ردود الفعل على تقرير اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان ،كتب بعض القضاة تدوينات تناولت التقرير في محوره المتعلق بالعدالة وابدوا بعض الملاحظات حول ماجاء فيه من معلومات :

الراصد : في الوقت الذي تمنح فيه وزارة البترول  شركة اداكس. عقدا جديدا لتوريد المحروقات ،قامت هذه الأخيرة بتحريك دعوى قضائية أمام القضاء الفرنسي ضد كل من الشركة الموريتانية للكهرباء (صوملك) والشركة الوطنية للصناعة والمناجم (اسنيم).