الراصد: ربما كان الإستهزاء والسخرية مصحوبة بالعدمية وعدم الجدية جعلت يحظيه يتراجع عن مقابلة ولد كماش كي لا يكون مادة دسمة أمام الجمهور. ما يحسب ليحظيه أنه جعل عدد المتابعين يتصاعد على صفحة ولد كماش الذى صار يتفاخر به مانحا عقله إجازة فى تجاهل سبب التصاعد.