الراصد: تآزر ليس لها حظ من اسمها إذ وجدت من أجل التضامن ومكافحة الإقصاء !!!
لكنها مارست الإقصاء في أبشع صوره في حق فريق من 71 من عمالها الذين تم اختيارهم في مسابقة و تكوينهم بالتعاون مع البنك الدولي والمفوضية العليا لشؤون اللاجئين وعملوا مع تآزر في ظروف صعبة في مخيم أمبرة على الحدود مع مالي !!!