الراصد: تآزر ليس لها حظ من اسمها إذ وجدت من أجل التضامن ومكافحة الإقصاء !!!
لكنها مارست الإقصاء في أبشع صوره في حق فريق من 71 من عمالها الذين تم اختيارهم في مسابقة و تكوينهم بالتعاون مع البنك الدولي والمفوضية العليا لشؤون اللاجئين وعملوا مع تآزر في ظروف صعبة في مخيم أمبرة على الحدود مع مالي !!!
وعندما دشنت تآزر عملية جديدة في أنواكشوط تم استبعادهم جميعا لصالح أبناء جنرالات ونواب ونافذين في الدولة ليست لهم أي خبرة سوى شهادة "عريلي بوك"
على مندوب تآزر ولد بوعسرية الذي صدعنا بخططه لمكافحة الغبن والحيف ان يبتعد هو نفسه عن هذا الغبن وذاك الحيف بحق عمال بسطاء ذنبهم الوحيد أنه ليس لهم نافذون في الدولة يحمون ظهورهم !!!
على ولد بوعسرية أن يعلم أن الظلم ظلمات يوم القيامة وأن مرتعه وخيم !!!
من ص/ الصحفي Abdellahi Sidiya Ahmed Cheikh