الراصد: في تدوينة له القاضي محمد ينج يتساءل عن مصير وثيقة إصلاح العدالة و صمت النخب و المجتمع المدني و القضاة و حتى تغافل أعلى الهيئات القضائية في البلد :
الراصد: يقال في الفلسفة أن السؤال، يكون أحيانا أهم من الجواب، لذلك عندما قررت التعليق على البصمة الصوتية الجديدة للنائب بيرام، أردت أن أثير بعض التساؤلات تاركا للجمهور (الشعب الموريتاني) قراءة ما وراء السطور..
الراصد: 350 مليون إقتطعتها وزارة التهذيب من المدرسين ظلما وعدوانا وهي دليل قاطع علي أن نسبة المضربين كانت نسبة عالية علي عكس ما أعلنته الوزارة خلاال أيام الإضراب .
لكن يبقي السؤال المطروح ماهو مصير هذه الأموال..!!!؟؟؟؟؟
في هذه الحظيرة لاشيئ مستحيل لا قانون رادع ولا اخلاق مانعة ولا وازع ديني يشفع، وانا على يقين ان هذه مجرد حالة من مئات الحالات التي تروح يوميا ضحية للاهمال.
الأطباء والممرضين عندنا اغلبهم فاقد للانسانية ولايمتلك اخلاقيات مهنة التمريض.
_______________________________________