الراصد : تولي الأوساط الإعلامية الفرنسية اهتماما بالغا بتطورات الأوضاع في بوركينا فاسو، في ظل ما تشهده من أوضاع. ودخلت الدولة الأفريقية في حالة ارتباك منذ أسبوع عقب سماع دوي انفجارات بالقرب من مقر الرئاسة في واغادوغو، حيث أشارت مجلة "لوموند أفريك" الفرنسية إلى دور روسي محتمل في إنقاذ "رأس" الرئيس الانتقالي، العقيد إبراهيم تراوري.