غياب

تيرس زمور:الزئبق الخطر و المواطن و غياب شركة المعادن...

خميس, 19/08/2021 - 11:56

الراصد: تستعمل مادة الزئبق في مدينة ازويرات بشكل فوضوي، حيث يتم بيعه في السوق وفي وضح النهار بالسوق المعروف ب"سوق لفراش".

وفي الطاحونات الموجودة غرب المدينة بالقرب من بلدة "الطينطانه" يتم استعماله بشكل سافر ويتم حرقه أمام عشرات الأشخاص العاملين.

العاصمة، العطش و الظلام و غياب المصالح المختصة...خاص

أحد, 08/08/2021 - 11:58

الراصد: تعيش العاصمة نواكشوط و لأزيد من 12 س موجة عطش غير مسبوقة بسبب انقطاع الماء و لحد كتابة هذه الأسطر و دون سابق إعلام و لا إنذار..

الشركة الوطنية للمياه أوضحت ان الإنقطاع  ناجم عن عطب او خللا يعود الى التيار الكهربائي على مستوى معالجة الماء بالكلم 17من نواكشوط...

إنعدام الأمن..!!؟؟؟

اثنين, 26/04/2021 - 14:13

الراصد: تداول نشطاء فيديو لشيخ يتعرض لطعنة بخنجر و ضربة بلبنة الليلة البارحة، نقل على إثرها الى المستشفى.

 فهل يتم القصاص له من الجناة و يلقى هؤلاء العقاب الرادع المناسب...؟؟؟؟؟

بحيرة محمودة: الصيادون ينتفضون و غياب العين الساهرة على الحدود...

أحد, 18/04/2021 - 10:39

شكا الصيادون التقليديون الذين تم تكوينهم قبل فترة من قبل وزارة الصيد مما اسموه الظلم الذي يتعرضون له واستحواذ الأجانب على البحيرة بعد ثلاثة أشهر من توقيف الصيد فيها 

كيهيدي النفايات و غياب المصالح المعنية....

أحد, 07/03/2021 - 13:38

الراصد : هل أضحت كيهيدي بشوارعها مكبا للنفايات و مكان تراكم الأوساخ، فالذي يدخلها لأول مرة لا يتصور ان هذه المدينة هي عاصمة و لاية "غورغول" و انها جنوبا واجهة البلاد على افريقيا الغربية،  شوارع أضحت مستودع نفايات من أوساخ و حيوانات نافقة، وتعطي انطباعا للزوار عن غياب الجهات المعنية (البلدية)، المجلس الجهوي و حتى الإدارة العمومية خاصة في ظرف كالذي تمر

انواذيبو : مركز الاستطباب الجهوي و غياب الرقابة...!!

جمعة, 02/10/2020 - 18:47

الراصد/ : في ظاهرة غريبة تحدث مصدر إخباري  عن تعاقد إدارة مركز الاستطباب الجهوي بنواذيبو قبل أسابيع مع شركة حراسة خاصة ، و سلمتها مدخل المؤسسة الصحية !

و مباشرة بعد تكليفها بالمهمة الجديدة نصبت الشركة أحد حراسها عند مدخل المشفى ، و أصبح بموجب وظيفته الجديدة هو المتحكم في كل ما سيعبر الباب إلى داخل المستشفى ، حتى في ساعات الدوام الرسمي !

وكالات الجمهورية و غياب اللوجستيك!!!

أحد, 20/09/2020 - 23:20

الراصد/: تعاني وكالات الجمهورية منذ فترة من ضعف في الوسائل خاصة على مستوى السيارات التي تعطلت بنسبة تزيد على 90في المئة بسبب عوامل عدة أهمها انعدام الصيانة ،ونظرا الى ان أول وآخر مرة يتم فيها تزويد وكالات الجمهورية بالسيارات كان 2006 أثناء حكم المجلس العسكري ومنذ ذالك الحين لم يتم اقتناء سيارات جديدة باستثناء واحدة منحت من طرف الاوربيين لقطب التحقيق

الصفحات