الراصد: تعاطفا مع هذا الفتى الشجاع " حمده عبيدالله " و تنديدا بالخروقات في حقه أعيد نشر الرسالة المنسوبة له دعما لحرية الرأي و التعبير و رفضا لتكميم الأفواه و مصادرة الحريات وحقه الأصيل في أن يصل صوته و رأيه إلى الشعب.
رسالة من المدون المعتقل حمده عبيد الله للرأي العام الوطني. *