الراصد: هل يمكن أن تصل الأمور إلى هذه الدرجة من السذاجة و تنطلي كذبة وهمية مثل هذه على نظام كامل بأجهزته و هيئات رقابته....
فهل يخدع الرئيس و الوزير و رئيس سلطة الصفقات و مدير المشريع أي حكومة هذه...
إذا هذه وتيرة تسارع المشاريع تشنيد أشخاص يوهمون رأس النظام أنهم استفادوا و الرأي العام و المشروع لم يبرح ورقة التوقيع...؟
أي حكومة تنخدع بهذه السهولة ...