الراصد: هكذا يريد الشعب المطحون طرح مآسيه، و لو آن لسان الحال : لقد أسمعت لو ناديت حيا *** ولكن لا حياة لمن تنادي. ولو نار نفخت بها أضاءت *** ولكن أنت تنفخ في رماد. أجيبواالنائب