الراصد: هكذا يريد الشعب المطحون طرح مآسيه، و لو آن لسان الحال : لقد أسمعت لو ناديت حيا *** ولكن لا حياة لمن تنادي. ولو نار نفخت بها أضاءت *** ولكن أنت تنفخ في رماد.
الراصد: أي نوع من العجز هذا (أ هو الفشل) و الذي يشهد به و يفاجئ مقربين و أناس من داخل النظام نفسه.... أجيبوا صاحبكم... أيها القوم؟؟؟؟