تفاعل العديد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي اليوم مع خبر اختيار الوزير الاول السابق يحيى ولد محمد الوقف لرئاسة اللجنة البرلمانية للتحقيق في بعض الملفات والصفقات المثيرة خلال العشرية الاخيرة او عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز
احتج ملاك الصيدليات والمستودعات الصيدلية صباح اليوم الخميس 30 يناير 2020 أمام المحكمة العليا بنواكشوط مطالبين بالإسراع بإجراءات ملفهم لدى المحكمة.
وتقدم ملاك الصيدليات والمستودعات التي تم إغلاقها مؤخرا بموجب النص القانوني المتعلق بمسافة 200 متر، بملف ضد قرار وزارة الصحة إلى الغرفة الإدارية بالمحكمة العليا.
على سلم الإصلاح الصامت يكشف الغبار والواقع عن النهب والظلم الصارخ وهنا يكون التناقض رأسا على علم ويحتل الإستفهام مكانه في النقاط على حروف و فقرات برنامج ولد الغزواني ليضعه في قفص الإحراج متفهما أو متناسيا فالواقع يأبى إلا أن يكتب ويصرخ بما يقع في شركة ATTM من نهب يمارس بأبشع إخراجات المافيا بقيادة زعيمها ومدير الشركة السوسة التي نخرت جسم المال العام
تعتبر ظاهرة التحرش الجنسي بالطالبات من قبل الأساتذة والمدرسين في مؤسسات التعليم العالي من التابوهات المغلقة، و القضايا المسكوت عنها، و لكنه نظرا لحساسيتها فقد حاولت تقدمي ولوج سراديب هذه القضية المعتمة، والتقت ببعض الضحايا الذين قبلوا بعد لأي وتلكؤ، الحديث إليها بعيداً عن كاميرا التصوير، وميكرفون الصوت، وعادت بالقصص التالية:
يتميز سوق الفواكه والخضروات الشعبي “سوق مسجد المغرب” بأنه أحد أسوء أسواق مدينة نواكشوط، وأكثرها فوضوية وانتشاراً للأوساخ والقمامة، فحيث ما يممت وجهك داخل السوق فهناك مناظر مؤذية للعين وروائح كريهة تزكم الأنوف.
تشهد موريتانيا هذه الأيام، نقاشا تتزايد كثافته مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية، التي ستشهدها البلاد خلال العام الحالي 2019، وهي الانتخابات التي يتفق الجميع، على أنها الاكثر اختلافا في تاريخ البلاد السياسي.
نواكشوط/ أحمد ولد محمد - يفقد الموريتانيون الثقة في مؤسساتهم الطبية وفي الأدوية المتداولة إلى حد حرص القادرين منهم على النجاة بأنفسهم خارج البلاد، فيما يصبر العاجزون على “الواقع المر” مضطرين.
يخترق « شارع جمال عبد الناصر » العاصمة الموريتانية نواكشوط، كأشهر شارع في البلاد، ولكن الحكومة الموريتانية بدأت إجراءات تغيير اسمه لتزيل عنه اسم واحد من أشهر الزعماء العرب في القرن العشرين، وتعطيه اسماً جديداً متاشياً مع المرحلة التي تمر بها البلاد؛ « شارع الوحدة الوطنية ».
خلال الحفل الختامي للحوار الشامل، في عام 2016، بين أحزاب الأغلبية وبعض المعارضة، أعلن ولد عبد العزيز، في خطاب صفق له الحضور تصفيقا حارا، أنه لا مجال للمساس بمواد الدستور التي تحد عدد المأموريات الرئاسية، وأن الذين طلبوا ذلك كانوا أعداء للأمة التي يسعون إلى دمارها. وقد كرر عدة مرات لهيئات إعلامية أجنبية أنه سيحترم الدستور ولن يترشح لمأمورية ثالثة.