الراصد : تعيش مدينة فصالة الحدودية على وقع موجة نزوح جديدة من قومية الفلان بعد الإبادة العرقية الأخيرة التي تعرضوا لها في شمال مالي.
ويقول الناشط مولاي أشريف المتابع للوضع بجمهورية مالى المجاورة إن ألف لاجئ تم تسجيلهم فى فصالة ضمن قوائم منظمة الهجرة الدولية كلاجئين، أغلبهم من النساء والأطفال.
وتتولى السلطات الموريتانية بالتعاون مع مفوضية شؤون اللاجئين تأمينهم وتنظيم ترحيلهم إلى معسكر امبرة لإيواء اللاجئين شرق باسكنو.
اطلس انفو