
الراصد : في ظل التوسع الكبير لنشاط التعدين الأهلي وشبه الصناعي في موريتانيا، برزت تحديات بيئية خطيرة تمسّ سلامة النظم الطبيعية وصحة المجتمعات المجاورة. فقد تزايد استخدام مواد خطيرة مثل الزئبق والسيانيد، إلى جانب ممارسات مدمرة كقطع الأشجار وحفر الآبار العشوائية.