الراصد : عندما ترشح الرئيس غزواني خلفا لسلف كنا نعتقد أنه الاسوا الذي عرفته بلادنا . بادرت مجاميع المنافقين والمتملقين والمفسدين بالتوجه نحوه متنكرة لعزيز الذي اوصلوه للمطعم من الجوع والمؤمن من الخوف.
ولكن اتصالات غزواني بالطيف السياسي والاستماع له والحوار معه جعلنا نأمل أنه نظام رشيد.