الراصد: من شناشيل مدينتك الفاضلة المعلقة بنجاد ملحمة أنت فيها المهماز و الربان ، ومن مشارف حلمك المضرج بعنم وهاد وطنك الفسيح المصاب في انسه و جنه خذ أنفاسي كؤوس حبا نازف ، و بلسما لجراحاتك عندما يدب الوجع في أوصال جسد براه الإخلاص و العطاء فأضحى وقفا لشعب ضعيف .