الراصد : تابعنا بكل أسف الزوبعة الإعلامية التي أطلق برامه عبر مواد صوتية تحرض على العنف وتحث على الاعتداء على ملكيات خاصة محمية بالدستور والقانون وتزييف لما يجري من استصلاح لأراضي اركيز وتستهدف قبيلة باسمها زورا وبهتانا
وآخر التلفيقات في هذا الملف هو ماجاء كبيان باسم حركة إيرا الحقوقية المرخصة ككيان حقوقي لا كحزب سياسي.