الراصد: أعلنت الهيئة الوطنية للموثقين انتخاب الاستاذ محمد عبد الله اسويلم رئيسا لمكتبها التنفيذي . عملية الانتخاب جرت على هامش مؤتمر عام نظمته الهيئة يوم امس الخميس.

و سبق لمكتب مؤقت برئاسة الاستاذ محمد ولد الدحان أن كان يسير شؤون الهيئة بعد استقالة المكتب السابق الى حين انتخاب رئيس جديد للهيئة، وهو ما تم اليوم . 

الراصد : رسالة مفتوحة من النائب البرلماني بيرام الداه اعبيد إلى ضمير فخامة رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية رئيس المجلس الأعلى للقضاء. 

الراصد : شجبت ونددت الهيئة الوطنية للموثقين فى الجمهورية الاسلامية الموريتانية بأشد العبارات ما أقدم عليه السفلة الهمجيون دعاة الفتنة من تمزيق وحرق لنسخة من المصحف الشريف أمام المسجد المركزى فى العاصمة السويدية استوكهولم.

وهذا نص البيان كما توصلت به “الزمان أنفو” :

بسم الله الرحمن الرحيم

الراصد : انتخبت الهيئة الوطنية للموثقين مساء السبت مكتبا جديدا مؤقتا برئاسة ذ.محمد ولد الدحان (الصورة)،وسيتولى المكتب الجديد تسيير الهيئة لفترة انتقالية مدتها 6أشهر في انتظار صدور المراسيم المنظمة لعملية الانتخاب،وقد جاءت تشكلته كالآتي :
الرئيس                               ذ. محمد ولد دحان

الراصد: أوصت الهيئة النقابية العامة لتحالف أساتذة موريتانيا «تام»، في دورتها العادية نصف السنوية بـ «ضرورة استقلالية النقابة واستمرارها في خطها النضالي».

وتضمنت توصيات الهيئة في دورتها المنعقدة بالمقر المركزي للنقابة في نواكشوط، المواصلة «حتى تتم تلبية كافة مطالب المدرسين المهنية والمشروعة».

الراصد : حول ما اثير من أن قرارارات الهيئة الوطنية للمحامين لايمكن تعليقها او توقيفها الا من خلال البت في الاصل طبقا لمقتضيات المادة 97 من قانون المحاماة ،كتب المحامي د.محمد الحسن اعبيدي تعليقا على الموضوع:

الراصد : أعلن عضوان – على الأقل – من مكتب الهيئة الوطنية للموثقين، هما الأمين العام صو آمادو توي، ومحمد عبد الله اسويلم استقالتهما من مكتب الهيئة.
وقال ولد اسويلم – وهو الأمين التنفيذي المكلف بالعلاقات الخارجية – إن سبب استقالته هو محاولات إدخال بعض موثقي الداخل إلى نواكشوط على حساب موثقين آخرين.

الراصد: مشكلة الهيئة الوطنية للمحامين أنها تدافع عن علويتها على القانون و على الدين و على الحكومة. و هذا لا يشكل اطارا مناسبا لرجالات القانون و العدالة.
المحامون هم أكثر الناس حمية للدين و للقانون في الظروف العادية.

الراصد: تفاقمت، الضغوط على هيئة الانتخابات التونسية المكلفة من الرئيس قيس سعيّد والتي تعكف على التحضير للاستفتاء على مشروع الدستور، في 25 يوليو/ تموز الجاري.

ويأتي ذلك، بعد أن بلغت الخلافات بين أعضاء الهيئة ذروتها وتزايدت الهجمات عليها من قبل معارضي الرئيس.