الراصد: سجناء اركيز ضحو من اجل تغيير واقع بائس مز في تلك المقاطعة الوديعة , و دفعوا حياتهم و حريتهم . ثمنا لإصلاحات كان ينبغي أن تكون روتينا إداريا , لولا الفساد و العنجهية و ازكيله المتسلسلة في الجينات .