الراصد: سجناء اركيز ضحو من اجل تغيير واقع بائس مز في تلك المقاطعة الوديعة , و دفعوا حياتهم و حريتهم .
ثمنا لإصلاحات كان ينبغي أن تكون روتينا إداريا , لولا الفساد و العنجهية و ازكيله المتسلسلة في الجينات .
اليوم يخوضون معركتهم ضد نظام الإطهاد , دونما تحرك شعبي او حقوقي او سياسي , مثل ما يخوض المدون احميده حربه ضد سجانيه .
و يدفع فاتورة حقيقة نظام العجز لوحده , مثل غيره من المفجوعين في المنتبذ القصي .
فلا احد يريد ان يطالب بحريتهم مثلما فرضوا هم ذات صباح كرامة الجميع .
أي مجتمع هذا الذي ابتلى القدير به المنكب و اي نخبة هذه التي لا ترى في فرض الكرامة مبدا .
لا وقوف مع الحق ولا وقوف مع المظلومين , و طلا وقوف ضد إمتهان الكرامة و شظف العيش .
لا شيء غير النفاق و الاعتناق و ترويج الفضائح .
#الحرية_لكل_معتقلي_الرأي
#الحرية_لشباب_اركيز
#الحرية_للمدون_احميده