الراصد: وددتُ التَّعريج على موضوع يُعاودُ إثارة اللَّغط، .. وتتداخلُ فيه عوامل أكثر اتّساعًا من قشور الفهم، اسمحولي أن أنطق هنا بلسان الرَّأي الغائب.. والموضوع هو، الدستور الاجتماعي لمجتمع "لخيام لكبرات"..
مبدئيا، من أسوأ ما كسبنا من قارتنا الإفريقية التعيسة، نظام "الكاسْتْ" أو الطبقية الوظيفية المغلقة، وجُلّ مصائبنا اليوم من تبعاته.